مقالات الصحف المصرية.. جلال عارف: الرهان الخاطئ لإرهاب منحط.. محمد أمين: بابا المصريين سلامتك.. عماد الدين حسين: قنابل إخوان أركويت السودانية.. مكرم محمد أحمد: داعش تحت المقصلة فى الموصل الغربية

الإثنين، 10 أبريل 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. جلال عارف: الرهان الخاطئ لإرهاب منحط.. محمد أمين: بابا المصريين سلامتك.. عماد الدين حسين: قنابل إخوان أركويت السودانية.. مكرم محمد أحمد: داعش تحت المقصلة فى الموصل الغربية مقالات الصحف
إعداد أحمد سامح - محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها ما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد
 
مكرم محمد أحمد يكتب: داعش تحت المقصلة فى الموصل الغربية!

تحدث الكاتب عن المعركة الشرسة بين قوات الجيش العراقى بالتعاون مع القصف الجوى الأمريكى وعناصر داعش خلال تحرير الموصل الغربية، مشيراً إلى إعلان البنتاجون الأمريكى أن المعركة تزداد شراسة بسبب استخدام "داعش" للمدنيين كدروع بشرية فوق أسطح المنازل المستهدفة من القصف الجوى.

 

وأوضح الكاتب أن خبراء البنتاجون يتوقعون استكمال عملية تحرير الموصل فى غضون أقل من أسبوعين، لتبدأ بعدها عملية تحرير الرقة المدينة السورية التى اتخذتها داعش عاصمة للدولة الإسلامية.

وحيد عبد المجيد
 
وحيد عبد المجيد يكتب: صواريخ ترامب ومفاجآته!

أشار الكاتب إلى الضربة الصاروخية التى وجهتها أمريكا لأحد المطارات العسكرية السورية، واتهام الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للنظام السورى، باستخدام السلاح الكيماوى، مؤكداً أن هذه الضربة لها أبعاد عديدة يجب الانتباه إليها، ومنها "أن تكون الضربة بمثابة رسالة بشأن صفقة القرن التى ينتوى ترامب إنجازها بوضع نهاية للنزاع العربى الإسرائيلى، أو رغبة من جانب ترامب فى التلويح بصفقة محتملة فى الملف السورى مقابل إخراج إيران وحزب الله من المعادلة السورية فى إطار التمهيد للمواجهة التى ترتجيها واشنطن".

 

الأخبار

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: يقظتنا وتمسكنا وصلابتنا سلاحنا لمواجهة الإرهابيين

 

أكد الكاتب أنه بصلابة الشعب المصرى وتماسكه وإيمانه بالله وبالوطن، سوف يهزم أعداء مصر والمتربصون بها، رغم ما يرتكب من جرائم خسيسة لا يقرها أى دين خاصة الدين الإسلامى القائم على السماحة والسلام، وتحريم قتل الإنسان ظلما وعدوانا، مشدداً على أن الاستنفار المستمر يجب ألا يقتصر على أجهزة الأمن، بل أنه يجب أن يكون سمة لسلوك كل المواطنين باعتبارهم عنصرا أساسيا لتحقيق النصر فى الحرب ضد هذا الإرهاب الأسود.

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: الرهان الخاطئ لإرهاب منحط!!

تحدث الكاتب عن التفجيرين الإرهابيين اللذين استهدفا كنيسة مارجرجس بمدينة طنطا، والكنيسة المرقسية بالإسكندرية، بالتزامن مع احتفال الأقباط بعيد "أحد السعف"، فى محاولة جديدة من الإرهاب الأسود لإحداث فتنة طائفية بين الشعب المصرى، مؤكداً أن رهان الإرهابيين على زعزعة استقرار مصر وتشويه صورتها فى الخارج رهان خاسر، لأن الشعب المصرى على مدى التاريخ علم الإنسانية معنى التسامح وكل القيم النبيلة.

 

المصرى اليوم

محمد-أمين
 
محمد أمين يكتب: بابا المصريين.. سلامتك

 

أكد الكاتب أن الهجوم الإرهابى الغاشم على كنيستى مارجرجس والمرقسية، أحزن المصريين جميعاً فى "أحد السعف" وليس الأقباط وحدهم، لأن الدماء التى سالت هى دماء كل المصريين، موضحاً أن الإرهابيين يريدون ألا نفرح فى الأعياد، لذلك خططوا لهذه الهجمة القذرة منذ فترة، لكنهم من المؤكد لن يهزمونا، ولن يكسرونا، ولن يمزقوا وحدتنا الوطنية.

 

ووجه الكاتب كلماته للبابا تواضروس، قائلاً: "لا تحزن يا قداسة البابا، ولا تتألم.. إخوتنا شهداء.. والمصابون فى أعيننا.. فلست وحدك من يحزن فى أسبوع الآلام.. ولست وحدك من تشعر بالآلام.. كلنا فى خندق واحد، ندافع عن مصر، وندفع الثمن.. ابعث رسالة للعالم أن الإرهاب الأسود ليس ضد المسيحيين أبداً.. قل لهم بكل قوة: مات المصريون وعاشت مصر".

حمدى رزق
 
حمدى رزق يكتب: أحد السعف الدامى

تحدث الكاتب عن الهجوم الإرهابى الذى استهدف كنيسة مارجرجس فى طنطا، والكنيسة المرقسية بالإسكندرية، بالتزامن مع احتفال مصر والأخوة الأقباط بـ"أحد السعف" وأسبوع الآلام، قائلاً: "وكأن أسبوع الآلام يتجسد مجددا بألوانه السوداء، ألم على ألم، حزن على حزن، حزن مقيم، أعمدة الكنيسة ملفوفة بالسواد، الأيقونات مجللة بالسواد، الألحان حزينة، والقراءات تغوص فى الآلام، جميعًا محزونون، مصر كلها فى حزن، وفى شركة آلام المسيح".

 

الشروق

فهمى هويدى
 
فهمى هويدى يكتب: السودان ليس أى شقيق

تحدث الكاتب عن الأخبار والموضوعات التى تناولتها الصحف المصرية خلال الفترة الماضية، حول تواجد خلافات بين مصر السودان، على آثر "سد النهضة" الذى تقيمه إثيوبيا ويزعج مصر كثيرا بسبب احتمال تأثيره على مواردها المائية، بالإضافة لعدم الارتياح لفكرة مراجعة السودان لموقفها الرافض لاتفاقية "عنتيبى" التى تدعو إلى إعادة النظر فى حصص توزيع مياه النيل، والخلاف بين البلدين حول تبعية منطقتى حلايب وشلاتين الحدوديتين، مشيراً إلى سعى المسئولين فى البلدين إلى محاولة احتواء الخلافات من خلال وضع ميثاق للشرف الإعلامى، لعدم تأجيج الخلافات بين شعبين شقيقين.

 

وتساءل الكاتب، قائلاً: "هل يعقل أن نهلل فى مصر لفتح صفحة جديدة مع الإدارة الأمريكية، فى حين نفشل فى ذلك بالنسبة لأقرب المقربين إلينا؟!".

عماد الدين حسين
 
عماد الدين حسين يكتب: قنابل إخوان أركويت السودانية

أشار الكاتب إلى التصريحات التى أدلى بها حسين عبد القادر المتحدث باسم جماعة الإخوان فى الخارج، قبل استقالته من الجماعة، حول تورط عناصر مصرية بأعمال إرهابية فى السودان، وإصابة أحدهم خلال تصنيع قنابل فى شقة ب منطقة أركويت السودانية، متسائلاً "ما الجهة التى كان يفترض أن تصل إليها هذه القنابل والمتفجرات؟".

وافترض الكاتب أن هذه القنابل التى يتم تصنيعها فى السودان، يتم تصديرها إلى السوق المصرية لاستخدامها فى الأعمال الإرهابية، مثلما حدث فى تفجيرى كنيسة مارجرجس بطنطا والكنيسة المرقسية بالإسكندرية.  

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: "الرضا.. باب الله الأعظم"

أكد الكاتب أن مؤشر رضا المواطنين عن حكومتهم، هو مقياس حقيقى يمكن من خلاله الحكم على واقع الاستقرار السياسى والاجتماعى فى أى بلد، موضحاً أن حالة الرضا لدى المواطنين يمكن تحقيقها عن طريق "العدل والإنصاف، والحرية، والمساواة، وتحقيق الاحتياجات، والحفاظ على الكرامة الإنسانية".

 

وأشار الكاتب إلى أن هناك اختلافا فى ترتيب الاحتياجات لدى كل مجتمع لتحقيق الرضا لدى المواطنين، حيث تكون "الحرية والاستقلال والكرامة الوطنية" هى أهم القيم فى زمن الحرب أو الاحتلال، أما فى حال الأزمات الاجتماعية أو الضغوط الاقتصادية، تصبح قضايا توفير فرص العمل وضبط الأسعار وتوفير الخدمات الأساسية هى المسألة الرئيسية، ويصبح الاستقرار السياسى والأمن الداخلى هى الأولوية المطلقة فى حال الفوضى والانفلات وتهديد مشروع الدولة الوطنية.

عماد-جاد
 

عماد جاد يكتب: وتتواصل جرائم "التطرف والتعصب"

تحدث الكاتب عن تكرار العمليات الإرهابية التى تستهدف الكنائس ودور العبادة خلال الفترة الماضية، حيث تفصل بين جريمة تفجير الكنيسة البطرسية فى قلب القاهرة، وجريمة تفجير كنيسة مارجرجس بمدينة طنطا، مائة يوم فقط، مؤكداً أن هذه العمليات الإرهابية ليس سببها التقصير الأمنى، لأن مثل هذه العمليات تقع فى الولايات المتحدة ودول أوروبية، رغم احتوائها على أجهزة أمنية غاية فى الكفاءة والتطور.

 

وأوضح الكاتب أن استهداف الأخوة الأقباط هى قضية فكرية بالأساس، لتواجد كتب تراث ورجال دين لديهم قناعات بأن غير المسلم كافر ولا عقوبة لقاتله، وترفض قيمة المواطنة رفضاً قاطعاً وتقسم المجتمع إلى فئات حسب الدين والطائفة.

الوفد

بهاء الدين أبوشقة

بهاء الدين أبو شقة يكتب: محاكم آيلة للسقوط

 

تحدث الكاتب عن الفوضى العارمة التى تسود المحاكم، بسبب تغيب تفعيل القوانين الخاصة بالسلطة القضائية وتأخير عقد جلسات المحاكمة وعدم إحكام الرقابة من رؤساء المحاكم الابتدائية والاستئناف على المحاكم، مشيراً إلى أن هناك إدارة كاملة فى وزارة العدل مختصة بشئون أبنية المحاكم، ومخصص لها مساعد للوزير، لكنها لا تقوم بدورها، لتواجد محاكم آيلة للسقوط على المتواجد بداخلها، رغم تجديدها وبنائها حديثاً.

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: الفن.. والأخلاق التى كانت

تحدث الكاتب عن دور الفن فى إظهار الوجه الأخلاقى للمجتمع، على مر العصور والزمان، لأن الكبار والصغار، يقلدون كل ما يفعله الفنان، وترى فيهم القدوة، معرباً عن أسفه لما وصل إليه الفن المصرى حالياً من درجات الإسفاف والانحطاط الأخلاقى، حيث أصبحت السواطير والجنازير وصفايح الجاز والألفاظ البذيئة هى كل ما تقدمه الأفلام والمسلسلات.

 

اليوم السابع

عبد الفتاح عبد المنعم
 

عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: أسباب سيطرة أمريكا على نصف اقتصاد العالم بعد الحرب العالمية الثانية

أشار الكاتب إلى الدراسة التى قدمها الباحث أحمد العيسى حول أسباب التفوق السياسى الأمريكى، وهى أنها أحد أهم أعضاء مجلس الأمن وعضو مؤسس فى حلف الناتو، وتوغلها فى ميزانيات الدول المعنية بالعلاقات الاقتصادية المتشابكة أو المساعدات الحكومية والمنظمات المدنية، ويؤكد أن أمريكا بعد الحرب العالمية الثانية كانت تطبق على نصف اقتصاد العالم بمفردها، وكان التعليم الأمريكى وقتها يواجه مشكلة، لكن مر التعليم بعدها بقفزة مهمة ساعدت فى تحقيق تنمية وريادة الولايات المتحدة.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة