أراك تجلس مكبل الأيدى مطأطأ الرأس بعد أن أسدلت ستائر طموحك ووقفت أمام شرفته تقرأ له الفاتحة، وكل هذا تحت زعم أنه لا جدوى من هذا العالم لا يوجد من يسمعك أو يراك.
لا يوجد المزيد من البيانات.