لا تمل إمارة قطر المتهمة بدعم وتمويل الإرهاب إقليميا ودوليا، من ارتكاب جرائم الفساد من أجل تحقيق مصالحها، فبعد ثبوت تورطها فى وقائع فساد لاستضافة نهائيات "مونديال 2022" لكرة القدم،
فتحت السلطات الأمريكية تحقيقا جديدا فى استضافة الدوحة لبطولة ألعاب القوى العالمية المقرر إقامتها عام 2019.
يترأس ناصر الخليفى مؤسسة "قطر للاستثمارات الرياضية" وسط العاصمة القطرية الدوحة، وهى المؤسسة التى تعمل على إفساد الرياضة فى العالم.
لا تتوقف أحلام إمارة الإرهاب عند حد معين، فبعد الطمع فى الريادة العربية سياسيا واقتصاديا، تطور الحلم ليتحول نحو كرة القدم، وظهر فى صفقة انتقال اللاعب "نيمار" إلى فرنسا.