عندما نتأمل فى الاحوال الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين المصرى واليونانى مثلا، فإننا نجد اختلافا شاسعا بين كلا الطرفين.
إذا نظرنا نظرة ثاقبة إلى ما آلت إليه الأمور فى الوطن العربى عامة ومصرنا خاصة، سنجد أن أصل المشكلة يكمن فى التعليم، فإذا راعت الأنظمة والدول التعليم أنشأت أجيالا