احتشد نحو 4 آلاف جندى وضابط بأسلحتهم ومدافعهم أمام قصر عابدين يوم الجمعة 9 سبتمبر، مثل هذا اليوم عام 1881، حسبما يؤكد «عبدالرحمن الرافعى» فى كتابه «الثورة العرابية والاحتلال الإنجليزى».
كانت الساعة الخامسة بعد ظهر يوم 22 يونيو 1894حين أقلع «يخت المحروسة» من رأس التين بالإسكندرية يحمل الخديو عباس الثانى وحاشيته متوجها إلى الآستانة بتركيا
كانت الساعة التاسعة وأربعين ودقيقة صباح يوم 1 يونيو 1896 حين تلقى معاون بوليس قسم الدرب الأحمر بوجود إصابة فى أحد طلبة الأزهر برواق الشام بوباء الكوليرا، فأخطر طبيب الصحة الدكتور رضوان زيور.
قضت المحكمة بحبس عبدالحميد كامل أفندى، صاحب جريدة «حمارة منيتى» بالحبس ستة أشهر، وحبس حسين توفيق أفندى صاحب جريدتى «البابا جللو المصرى » و«الأرنب» بالحبس أربعة أشهر يوم 6 فبراير.
تلقى اللورد كرومر، المندوب السامى البريطانى، برقية من حكومته فى لندن، بخصوص رأيها فى قرار الخديو عباس الثانى بتشكيل حكومة جديدة، برئاسة حسين فخرى باشا بدلا من حكومة مصطفى فهمى باشا.
وردت البرقيات من الآستانة، عاصمة الدولة العثمانية، إلى القاهرة فى أول يناير، مثل هذا اليوم، 1895، تفيد بسوء صحة الخديو المخلوع إسماعيل باشا، وأن أطباءه يخشون عواقب المرض نظرا لضعفه، وفقا لما يذكره أحمد شفيق باشا، رئيس ديوان الخديو عباس، فى الجزء الثانى من مذكراته «مذكراتى فى نصف قرن».
لاحظ المحيطون بالخديو عباس حلمى الثانى، الذى حكم مصر من 8 يناير 1892 إلى 19 ديسمبر 1914، أن حالته ليست طبيعية، حيث أصبح كثير الصخب، يتكدر ويسخط لأقل شىء.
نزل بطرس غالى باشا، رئيس النظار «الوزراء»، من ديوان الخارجية فى 20 فبراير، مثل هذا اليوم، 1910، ومعه حسين رشدى باشا وعبدالخالق ثروت باشا النائب العام، وأحمد فتحى زغلول باشا وكيل الحقانية.
أعلنت الحكومة البريطانية خلع الخديو عباس الثانى يوم 19 ديسمبر 1914، وتنصيب حسين كامل سلطانا على مصر فى نفس اليوم
وردت البرقيات من «الآستانة» عاصمة الدولة العثمانية إلى القاهرة فى أول يناير، مثل هذا اليوم، 1895 تفيد بسوء صحة الخديو المخلوع إسماعيل باشا
كان الخديو عباس الثانى فى العاصمة النمساوية «فيينا» بفندق «إمبريال»، حين صدرت الجريدة الرسمية فى مصر والجرائد السيارة صبيحة 19 ديسمبر، مثل هذا اليوم، 1914.
اشتد الخلاف بين الخديو عباس الثانى، والزعيم الشاب مصطفى كامل، وزادت حدته مع أزمة زواج الشيخ على يوسف، صاحب جريدة «المؤيد»
كانت الساعة الخامسة مساء 11 يوليو، مثل هذا اليوم، 1905 حين توفى الشيخ الإمام الأستاذ محمد عبده مفتى الديار المصرية، حسبما تذكر جريدة «اللواء» فى عددها 12 يوليو 1905.
بدأت المناوشات بين تركيا واليونان منذ أوائل مارس 1897، بسبب النزاع على جزيرة «كريت» ذات الغالبية اليونانية التى جددت اضطراباتها للمطالبة بالانضمام إلى اليونان
بعث الشيخ على يوسف، صاحب جريدة «المؤيد» خطابا إلى الخديو عباس الثانى، يبشره بهزيمة الإمام الشيخ محمد عبده فى الأزهر.. كان «الإمام» عضوا بمجلس إدارة الأزهر منذ عام 1894،
كانت الساعة التاسعة صباح 17 نوفمبر، مثل هذا اليوم، عام 1899، حين وصل الخديو عباس الثانى إلى مكان الاحتفال فى بورسعيد لرفع الستار عن تمثال «فردينان ديلسيبس» صاحب مشروع القناة،
كان الأستاذ الإمام الشيخ محمد عبده «مواليد 1849» يجلس فى داره واجما كئيبا، حين تلقى فرمان الخديو عباس الثانى يوم 3 يونيو عام 1898.
أنشأ الخديو عباس حلمى الثانى سكة حديد مريوط لإصلاح أرضه الزراعية بغرب الإسكندرية، «وتركها له الإنجليز كألعوبة ليلهو بها عن مناوأتهم»، حسب وصف «أحمد شفيق باشا»
كان الوقت صباحا حين توجه اللورد كرومر مندوب الاحتلال البريطانى فى مصر إلى السراى بعابدين، لمقابلة الخديو عباس حلمى الثانى يوم 17 يناير «مثل هذا اليوم»
مرض مصطفى فهمى باشا، رئيس النظار، بمرض خطير فى الرئتين، فانتهز الخديو عباس حلمى الثانى الفرصة وقرر إقالته، حسب تأكيد أحمد شفيق باشا «رئيس ديوان الخديو عباس»