تساعد القراءة صاحبها علي تطوير عقله، ومنحه العلم، والمعرفة، وشغل وقت فراغه بما هو نافع فهي بمثابة ضوء للعقل، ولا تقتصر على عمر معين، بل لابد أن يبدأ الإنسان فيها في سن مبكرة..
رغم الحروب التى لم تتوقف بعد فى سوريا، لا يزال للكتاب مكان، حيث نظمت مكتبة تسمى "دمشق التربوية" حدثا ثقافيا مهما فى حديقتها العامة، أساسه استبدال الكتب بعد إتمام قراءتها بأخرى موجودة لديهم.