قبل أقل من أسبوعين من الانتخابات المحورية للبرلمان الأوروبى، قامت مجموعة من المواقع الإلكترونية وحسابات وسائل التواصل الاجتماعى المرتبطة بروسيا أو الجماعات اليمينية المتطرفة بنشر معلومات مضللة
لا يوجد المزيد من البيانات.