يتكشف لنا بين الحين والآخر سر من الأسرار يغير مجرى الأحداث ويثير فضول الباحثين والدارسين وحتى المواطنين العاديين من جميع أنحاء العالم، فمن خلف القصص تتولد قصص أخرى.
أسفل سور القاهرة الفاطمى الشمالى، فى نهاية شارع المعز، ملاصقا للجانب الأيمن لبوابة النصر التاريخية، يستوقفك ضريح صغير، تميزه قبته الخضراء الصغيرة، وهلاله الصغير.