عادت ظاهرة الدروس الخصوصية إلى سابق عهدها بقوة، وكأن شيئا لم يكن، فلا أحد يعتد بالإجراءات الخاصة بمكافحة فيروس كورونا، وضوابط التباعد الجسدى.
لا يختلف أحد على أن الدروس الخصوصية، أخرجت أجيالا غير قادرة على فهم الفلسفة من التعلم، وحولت منطق الدراسة والتعليم، إلى "لعبة".
عام واحد فقط وتتخلص الأسر المصرية من رعب الثانوية العامة، ومافيا الدروس الخصوصية، بعد تعميم تجربة الامتحان الإلكترونى فى الثانوية العامة.