كلما شاهدت إصدارا جديدا لمجلة الهلال أفرح حقيقة، وأقول فى نفسى كيف استطاعت هذه المجلة أن تقاوم الزمن وتعيش حتى الآن وقد وصل عمرها لـ 127 عاما.
لا يوجد المزيد من البيانات.