من سنة الله تعالى فى خلقه توالى الأيام والليالى وانقضاء السنين بعد السنين، فما عمر الإنسان بل والتاريخ كله والدول والشعوب، إلا ما حاكته يد الدهر من الثوانى والدقائق ومن أيام وشهور وسنوات،
لا يوجد المزيد من البيانات.