أقباط مصر فهموها وآمنوا بأن وطنهم هو الذى يحميهم ويحتويهم وليست أمريكا، وأصبح استقواؤهم الآن بمصر ورئيسها وشعبها وجيشها، وعندما حرقت كنائسهم ومنازلهم،
لا يوجد المزيد من البيانات.