فى كل عام خاصة فى 22 من شهر أكتوبر، يتجدد اهتمام العلماء بالتقدم الذى وصل إليه فراعنة مصر القديمة فى مجال الفلك، خصوصا تعامد الشمس أمس على المعبد الكبير للملك رمسيس الثانى.
هناك أسرار فى عدة مجالات وعلى رأسها "علم الفلك"، ليستمر بحث العلماء بشأن ظاهرة تعامد الشمس والحسابات الفلكية والعلمية التى اعتمد عليها الفراعنة فى ضبط حدوث الظاهرة.