لقد وهنت القلوب من كثرة المشاهد الدموية التى نشاهد يوميا على القنوات الفضائية لأهلنا الغاليين فى غزة والتى يرتكبها جنود الاحتلال الإسرائيلى وتدعمه يوميا أمريكا فى العالم ومعها بريطانيا وفرنسا ومعظم دول أوروبا وذلك بالأسلحة والأموال
لم يمر على مصر وشعبها خلال العقود الأخيرة مثل الخراب والدمار الذى كان فى عام 2011، وهى ثورة الخراب العربى
العالم يترقب وينتظر الآن مشاهدة صوت وصورة عبر الفضائيات عمليات الإبادة والمذابح الجماعية التي سوف قد تقدم عليها قوات تتار العصر وهي قوات الاحتلال الإسرائيلي للشعب الفلسطيني
رحل شهر رمضان الكريم وروحانياته وأجواؤها ما زالت تنبض وتعيش فى نفوسنا وقلوبنا، وأشرق علينا عيد الفطر المبارك بفرحته وبهجته
اليوم هو يوم فرح عريس الجنة، وهو يوم الشهيد الذى نحتفى به سنويا، وهو الإنسان بل هو الملاك الذى اصطفاه الله سبحانه وتعالى وكرمه بأن يكون قدره فى الدنيا والآخرة من زمرة الشهداء
الصفقة غير المسبوقة التى تمت بين دولتى مصر والإمارات فى مجال الاستثمار المباشر وهو توقيع عقد شراكة لتطوير مشروع رأس الحكمة، هى خطوة غير مسبوقة فى تاريخ مصر المعاصر والتى تبلغ استثماراتها بنحو 150 مليار دولار خلال مدة تطوير المشروع.
منذ يوم السابع من أكتوبر الماضي وهو اليوم الذي قامت فيه المقاومة الفلسطينية بطوفان الأقصى، وحتى الآن، وهناك سياسة ملتوية وكاذبة للولايات المتحدة الأمريكية
غد إن شاء الله سوف تحتفل مصر وشعبها الكرام بعيد فخر الرجال الأوفياء المخلصين للوطن وهو عيد رجال الشرطة وهم الصناديد الذين يواصلون الليل بالنهار في كد وتعب ويضحون بسعادتهم وراحتهم وأرواحهم ودمائهم من أجل حفظ الوطن وأهله وتوفير الأمن والأمان
في الوقت الذي نتابع ونشاهد جهود القيادة السياسية من جولات خارجية لجذب الاستثمارات الأجنبية، بهدف توفير فرص عمل ومزيد من السلع المنتجة لزيادة العرض على الطلب.
لقد حمل احتفال تفتيش الحرب للفرقة الرابعة المدرعة التابعة للجيش الثالث الميدانى الذى شهده الرئيس عبد الفتاح السيسى وكبار القادة العسكريين والدولة للتأكد من استعداد القوات لإتمام أى عمليات عسكرية
فى ظل انشغال معظم دول العالم بالحرب الدائرة رحاها من قبل الكيان الصهيونى على قطاع غزة وسفك دماء وقتل إخواننا الفلسطينيين والأطفال والنساء
"ما من شيءٍ يدفع عبداً أن يستشهد ليصون الحرية للأسياد ، أن يحمي أرضاً لا يملك فيها شبراً ، أن يحفظ عيناً لا يسقى منها جرعة ماء ،
منذ أن أعلنت اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة عن البدء في تقدم المرشحين لانتخابات الرئاسة، فقد تبارى عدد لابأس به من الإعلان عن عزمهم التقدم للترشيح، وأن ذلك من قبل الديمقراطية وحق دستوري لكل مواطن، طالما تنطبق عليه الشروط الشخصية للتقدم لهذا المنصب
لاشك أن القرارات الأخيرة لتحقيق العدالة الاجتماعية، التي أصدرها الرئيس عبد الفتاح السيسي، خطوة مهمة لتخفيف العبء عن كاهل غالبية الأسر المصرية، في ظل الظروف الاقتصادية العالمية.
يعرض بداية من غد الأربعاء على مسرح قصر ثقافة بورسعيد العرض المسرحي " أرض لا تنبت الزهور " تأليف محمود دياب
"المركب توشك أن تغرق ولكي ننجيها لابد وأن نتخفف من بعض الأثقال ، وسيلتنا إعتاق عبيد الأمة ، لا يوجد بلدُ حر إلا بشعب حر " هكذا كانت كلمات الكاتب المسرحي الراحل
بمناسبة ذكرى ثورة من أعظم الثورات التى دونت بحروف من نور فى سجل التاريخ وهى ثورة 23 يوليو، كان لى الشرف أن أجريت عدة حوارات مجمعة فى أوائل التسعينات مع عدد من الرجال الذين صنعوا التاريخ
هذه رسالة إلى من يهمهم الأمر، وهم غالبية الشعب المصرى ومن يتذمرون من صعوبة الحالة الاقتصادية، عليهم أن يحمدوا الله ويشكروا فضله على ما نحن فيه الآن..
في ظل خطط التنمية التي تقوم بها القيادة السياسية والتي تسابق بها الزمن لتحقيق أكبر قدر من الأمن الغذائي من خلال استصلاح الكثير من الأراضي الصحراوية في مناطق مختلفة.
لم تشهد مصر على مدار عقود ماضية خلال شهر رمضان تكافلا وتراحما بين أبناء الوطن وذلك من أجهزة الدولة ومؤسسات المجتمع الأهلى والمواطنين مثل ما حدث خلال رمضان الماضى.