يعتبر مواليد التسعينيات هم حلقة الوصل بين جيل القديم ومواليد جيل الالفينات، ليس فقد في العادات والتقاليد، بل هو أيضاً مزيج رائع من الموضة والثقافة الشعبية
فرقة المصريين التي عادت من جديد تزين مسرح مهرجان العلمين، وسط تهافت كبير من مختلف الأجيال وليس جيل التسعينات فقط
بث تليفزيون اليوم السابع تغطية إخبارية من إعداد الزميل أحمد إسماعيل وتقديم سارة إسماعيل، تناولت تفاصيل الأسبوع الرابع لمهرجان العلمين الجديدة..
يحيى نجوم التسعينيات حفل "كاسيت 90" فى مهرجان العلمين الجديدة بنسخته الثانية يوم 1 أغسطس ويشارك فى الحفل النجوم محمد فؤاد وهشام عباس وإيهاب توفيق
ينتظر الجميع بفارغ الصبر حفل كاسيت 90 الذى ضمن الفعاليات الفنية لمهرجان العلمين بدورته الثانية، وسوف يحيى الحفل المقرر إقامته يوم 1 أغسطس.
تعلق جيل التسعينات بالعديد من التفاصيل في فترة طفولتهم، كانت الحياة بعيدة عن مواقع التواصل الاجتماعي، وكان كل ما يلهوا به هؤلاء الأطفال هي الألعاب اليدوية للأولاد
اعتدنا على رؤية الثنائيات المميزة في السينما والتليفزيون، والتي تعمل على تعزيز فكرة الصديق الجيد، المتعاون والمحب لصديقه.
ارتبط جيل التسعينات وما قبله بالعديد من الألعاب، جيل ما قبل السوشيال ميديا، والتي في الغالب كانت هذه الألعاب من ابتكار الأطفال ومن صنع أيديهم، مثل السبع طوبات وصيادين السمك وسبعاوية ونطة الأنجليز، وكان للفتيات اهتمام مبالغ فيه في العرائس اللعبة
"ارجع يا زمان.. حن يا ماضي"، تعلق بعض الأشخاص بحقبة زمنية كانت بها عدة تفاصيل كلما تذكرها ابتسم في صمت
بنظرة أخرى، قد لا تبدو نهاية العالم خبرًا سيئًا في حد ذاته، دعونا نحمد الله على نعمة الأمس واليوم وغدٍ، ولا ننشغل كثيرًا بوتيرة الكوارث في العالم التي أصبحت أسرع مما قد تستوعبه قريحة الشعراء وذاكرة المؤرخين.
حميد الشاعري .. حفل ناجح جدا للمطربين النجمين حميد الشاعري وهشام عباس بالعلمين الجديدة بالساحل الشمالي يعيد الأذهان ويخطف القلوب
تعتبر العيدية من العادات التى اعتادت عليها الأسر، ويحرص الكبار على إعطائها للأطفال والشباب من أفراد العائلة، والتى تجعلهم يشعرون بالسعادة
لا يمكن أن ينسى جيل الثمانينات والتسعينات ذكرياتهم مع الصور، التى كانت تلتقط داخل استديوهات، وتستخدم فيها نفس الديكورات والخلفيات
يحرص أفراد العائلة خلال الأعياد على توزيع العيدية على الأطفال، ليشترون ما يحلو لهم من حلوى طوال أيام العيد، ولذلك تعتبر العيدية بمثابة مصدر سعادة وبهجة للطفل ومرتبطة بذكريات جميلة يظل يتذكرها طوال حياته ليرويها لأطفاله
يشعر جيل التسعينات بالحنين للماضى وبذكريات الطفولة بكل ما تحمله من أحداث وخاصة خلال شهر رمضان الكريم.
تشهد الساحة الغنائية خلال الفترة الحالية، عودة عدد من مطربى التسعينات والثمانينات، لكنهم قرروا العودة بأشكال مختلفة، سواء فى إعادة توزيع أغنياتهم القديمة.
من وقت لأخر يعاودنا الحنين إلى الماضى بما يحمله من ذكريات رائعة، وهو ما يعرف بالنوستالجيا، والتى من أبرزها الألعاب الالكترونية والقنوات الفضائية والتى تطورت خلال الـ 30 عاما الماضية..
من أفضل المسلسلات الاجتماعية التى تناولت حياة ومشاكل الأسر المصرية "امرأة من زمن الحب".
نتعرف فى هذا التقرير على بعض ألعاب جيل التسعينات التى ما زالت تباع فى الأسواق حتى الآن مثل السلم والثعبان .
يشعر أحياناً جيل التسعينات بالحنين لذكريات الطفولة، خاصة مرحلة المدرسة الابتدائية عندما كانت أكبر مشاكلهم كيفية إقناع الأم بأن تتركه يذهب للعب مع أصدقائه فى الشارع.