هل تصبح الليلة هى ليلة القبض على المتنمرين ضد شيكابالا، هذا هو السؤال الذى بات مطروحا بعدما تمكنت الجهات الأمنية بالأقصر من كشف هوية المسئولين عن فيديو التنمر ضد شيكابالا.
كان ظنّ الرّاحل "أدهم العبودي" أنّ الأمر بالنسبة للجنوبيين أمثاله ليس أكثر من "فركة" كعب، يُلقي بنفسِه في القطار القادم إلى الشّمال، كي يحلّ ضيفًا على "القاهرة"، العاصمة البرّاقة، وكان يعشم أنّ أحلامه كلّها ستتحقّق، يعشم في "الصُحبة" الحلوة، الحكايات التي يسمعها من هنا وهناك.
قال الكاتب حسن كمال، أن أسوأ الكتب التى قرأها هى كتب التاريخ، لافتًا إلى أن أحداث أسوان الشهيرة بين عائلتى الدابودية والهلايل كادت أن تقضى على روايته "الأسياد".