في يوليو 2003، تلقى الفيزيائي والمؤلف المرشح لجائزة بوليتزر الدكتور توني روثمان رسالة من محررة تحمل أخبارًا غير مرحب بها فقد كان كتاب
لا يوجد المزيد من البيانات.