فى روايته "راكب الريح" للكاتب الفلسطينى يحيى يخلف يعود فيها إلى القرن الثامن عشر ليحكى عن مدينة يافا فى ظل الحكم العثمانى، مروراً بغزو نابليون بونابرت لها وتدميرها ثم انهزامه وانسحاب جيوشه منها، وذلك من خلال حكاية شاب "يخرج من أساطير يافا وبحرها وأسوارها".
صدرت مؤخرا رواية جديدة للكاتب اللبنانى شربل داغر بعنوان "ابنة بونابرت المصرية"، عن المركز الثقافى العربى (بيروت، الدار البيضاء) وهى العمل السردى الرابع للكاتب بعد "وصية هابيل"..
اتجهت أنظار كثير من المسيحيين اللبنانيين والسوريين إلى مصر للهجرة إليها، وكانت كل سفينة تصل إلى الإسكندرية قادمة من موانئ سوريا أو بيروت تقل عددًا كبيرًا منهم.<br>
هى تذكرة لكل من حاول نسيان وحشية الاستعمار البريطانى الذى حرق الجامعات والمتاحف والمنشآت الحكومية فى سبيل القضاء على المستعمرات الإسبانية فى الأرجنتين.
عام واحد قضاه نابليون بونابرت فى مصر خلال حملته العسكرية على الشرق من عام 1798م وحتى عام1801م، خلف ورائه كمّا من الوثائق والمراسلات.
دخل الفرنسيون القاهرة بقيادة نابليون بونابرت عام 1798 فتفننوا فى جمع الأموال بالضرائب الباهظة، ومصادرة الممتلكات بمختلف الوسائل.
دخل نابليون بونابرت قائد الحملة الفرنسية على مصر والشام (1798 -1801 )إلى مدينة القاهرة على رأس عدد قليل من جنوده،
صدق الشاعر أبو الطيب المتنبى عندما قال هذا البيت ولو كان بيننا الآن لقال: (يا أمة سَخِرت من جهلها الأمم).
"التحنيط" فن برع فيه قدماء المصريين عن غيرهم، ولهم فى ذلك عقيدتهم الخاصة المرتبطة بفكرة البعث والخلود، لكن أحدهم لم يحتفظ بجزء من شخص بناء على إنجازاته، أو لأهمية خاصة.<br> فعلى الرغم من أن الجسد بلا روح ليس له قيمة، لكن يمكن أن تكون لبعض أجزاء الجسد أهمية خاصة لدرجة أن يحتفظ بها الناس بعد موت صاحبها على مدى مئات السنين، حيث احتفظت بعض الشعوب بقطع بشرية وأجزاء من أجساد مشاهيرها
شهد يوم 14 سبتمبر أحداثاً هامة خلال السنوات الماضية، والتى تتزامن ذكراها اليوم الأحد، ويلقى "اليوم السابع" الضوء على أبرز هذه الأحداث. التفاصيل..
ظهر نابليون بونابرت فى يوم الاحتفال بالمولد النبوى متدثرا بالعباءة الشرقية، وأعلن نفسه حامى حمى الأديان كلها، وانتشرت الحماسة بين الناس الذين أجمعوا على تسميته باسم "على بونابرت"، وصاروا ينادونه، فما سر هذه التسمية، وكيف استقبلها نابليون؟
أشرقت الشمس على القاهرة فى مثل هذا اليوم "18 أغسطس 1798" حتى اتخذ نابليون بونابرت مجلسه على منصة مقامة فى كشك عند ملتقى النيل بالخليج، ليشرف على أول احتفالات بعيد "وفاء النيل" بعد قدومه على رأس حملته الفرنسية إلى مصر.