ترك بصمته على جدران الحوائط ومداخل القرى ورغم مجانية ما يقوم به إلا أنه استمر في تقديم الفن ورسوماته
للوهلة الأولى ستشعر أنك أمام مبنى حقيقى أو مجسم صنعته آلة، لدقة التصميم وبراعته رغم المكونات التى صنع منها، فعدد من عصا الآيس كريم والعود من خافض اللسان تجعل فى مقدرته صناعة مجسم يبهرك..