لا نعرف ما الذي فكرت به زينو، وهي سيدة تعيش في مدينة لارسا في بلاد ما بين النهرين " العراق" حاليا، عندما تلقت الرسالة من ابنها إدين سين، الذي كان يدرس في مدرسة في مملكة حمورابي الشهيرة،
لا يوجد المزيد من البيانات.