بعيدا عن المزايدات المُبتذلة لإظهار الولاء لمسار الجمهورية الجديدة بقيادة الرئيس السيسي، فأحسب أنني أحد ملايين المؤيدين لترسيخ أركان دولة عصرية تتبنى الحداثة، وتحسم انحيازها للهوية المدنية .
لا يوجد المزيد من البيانات.