«كل من هم فى غير جماعتى كفار، وكل من دخلوها ثم خرجوا منها قتالهم أولى من أى قتال»، هكذا أكد شكرى مصطفى، قائد تنظيم «التكفير والهجرة» الإرهابى.
صدرت حديثا رواية "رصاصة فى الرأس" للكاتب الكبير إبراهيم عيسى، عن دار نشر الكرمة، وتتناول الرواية قصة مقتل الشيخ الذهبى.
كانت أجهزة الأمن تواصل جهودها لفك لغز الجريمة الإرهابية باختطاف وزير الأوقاف السابق الشيخ الذهبى يوم 3 يوليو 1977 على أيدى جماعة «التكفير والهجرة» التى تطلق على نفسها «جماعة المسلمين».
دق جرس باب فيلا الشيخ الدكتور محمد حسين الذهبى، وزير الأوقاف السابق بمنطقة حلوان، فأسرع ابنه مصطفى وفتح الباب بعد أن استطلع الأمر من الشباك، ووجد سيارة فيات 128 لونها سمنى
ليست رفاهية، ولم تكن كذلك، والانطلاق فى أرضها لم يعد ترفا، أو مباراة تُرفع فيها راية طرف فوق الآخر، أصبح الأمر واجبا شرعيا ووطنيا ومجتمعيا لا يجوز الكسل عنه أو التخاذل فى تنفيذه.
ينشر اليوم السابع فى عدده الصادر غدا السبت، تفاصيل هامة حول عددا من الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها ما جاء فى الصفحة الأولى تحت عنوان"نحمدو أيقونة مصرية"
"تنفيذا للدور الذى كلفتم به نرجو أن تعدو خيشا ونشادر وعربة يد لنقل البضاعة من المكان المعروف إلى ترعة الزمر".. ولم تكن البضاعة سوى الشيخ "الذهبى" الذى كان وزيرا سابقا للأوقاف.