قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، إن الله سبحانه وتعالى قال: " وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو"، مضيفا أن الإمام الشافعي قال: "سَهِرَت أَعيِنٌ وَنامَت عُيونُ
الأفكار المسبقة هي الأزمة التي غالبًا ما تتسبب في فشل الكثيرين في حياتهم الاجتماعية، فالإنسان عندما يضع فكرة معينة نُصب عينيه ويظل مُتأثرًا بها،
بين النجاح والفشل خطوة.. بين الأمل واليأس إيجابية.. بين العمل والتراخى إرادة وعزيمة، تلك هى المعضلة وهذا هو التحدى يا صديقى أن تصنع الفارق .
بص بَصه علىٰ اللي فيا بدون ما أقول ولا كلمه سنين عُمري عدت عليا
اتغيرت ملامحنا وتاهت مننا روحنا غاب الحُب في قلوبنا وبقينا إحنا مش إحنا
أنا وفنجان القهوة بنبص ع الشارع
روق دماغك بقى وانسى الهموم والجد وانسى أيام الشقى وانسى الحساب والعد
كُل عام وشيء بين الصُدور دَفين يئِن و لا يُسمع
سحابة صيف وحتعدي ولا يهمك! ده رب كريم، وأهو كله محو ذنوب
ودايمًا تشوفنى مبتسم عالى الجبين ولا يوم بتركَبْنى الهموم
يا أمي وكُل همي هاتِ يديكِ مُديها إلي هاتِ ضلوعَكِ ضُميهَا إلي فَلقد غدوتُ يَا أمي أباً كبيراً وأنَا مَازلتُ أصغر وحَبيبتى السُكر بَاتت تَنتظرُنى أهديهَا قلبىَ المُعطر
عجبي على قلب اِنكسر لكنه قوي والناس شايفينه
جروح الدنيا ف القلب كتير بتخلي دموع العين انهار تفيض آه بيبان الطيب و الشرير
سافرت جوه نفسي ،لفيت بلاد وبلاد وصلت عند قلبي ،لقيت جواه رماد
لطالما أُعجبت برجاحة عقله، سنوات طويلة، رأيته مثالاً للرزانة، حتى الأمس، كان يسير أمامى، كما هو لم ينل الزمن منه، عدا حديثه الغامض.
حكايتى مع الأيام جعلتنى لا أنام تفكير للتدبير
حزن وتعب ودموع وآه وطريقنا وسط الزحمة تاه إيه الحكاية يا حياة
يا غريبة يا بلادى ويا غربتى فيكى مش لاقى أحلامى