لأن البلاد لا تسير فقط برؤية واحدة، وتفكير واحد، وصوت واحد، وجب أن يوجد الصوت الآخر، المنتقد بدافع وطنى، الناصح بدون أى مصلحة.
لا يوجد المزيد من البيانات.