فى دولة القائم بالأعمال تجد مئات المواطنين يقفون أمام أبواب المصالح الحكومية، وفى أياديهم أكوام من الملفات لا يعلمون شيئًا عن جدواها، وأسباب وجودها من الأساس.
لا يوجد المزيد من البيانات.