قديما قالوا ما احلاها عيشة الفلاح متهني قلبه ومرتاح ...هذا ما كان في زمن فات لكن مع التطور واستبدال البيوت الريفية ببيوت خرسانية حديثة غير مناسبة بالمرة لحياة الفلاح وتربية المواشي.
يؤسفنى كثيرا وأنا أرى شباب بلدى "أمل المستقبل" وهم ينجرفون للإدمان ويجلسون على المقاهى مجموعات مجموعات، وكذلك فى الشوارع والمنازل يتجرعون "السم الهاري"من سجائر واخواتها من الأشياء المدمرة
سمعت فى إذاعة البرنامج العام فقرة عن التوك توك وتحدثت عن اعداد تصل لثلاثة ملايين توك توك، ثم خلال الحوار تبين أنه لا يوجد اى إحصاءات مما يعنى أنها مجرد توقعات وتقديرات جزافية.
رغم كل ما يكتب ويقال عن إزالة الاشغالات وحق المواطنين فى المشى على الرصيف، إلا أن أهالى أسيوط يشعرون بواقع مرير فى التسوق والتجول فى شوارع المدينة نظرا لإشغال الرصيف.
الغنى ليس شرفاً والفقر ليس عيباً لكن هناك كثير من البشر عندما ينعم الله عليه ويخرج من بوتقة الفقر إلى دنيا المال والأعمال ينسى أصله وفصله ويعيش فى "دنيا تانى خالص" ويحاول يتبرأ من شىء يعتبره عار رغم أنه "لا عيب إلا العيب".
مما لا شك فيه أن النجم المصرى العالمى محمد صلاح أبهر العالم ليس بأدائه فى الملعب فحسب وإنما بأخلاقه العالية والتى رشحته لجائزة أفضل لاعب فى العالم .
العلاقة بين مصر والسودان لها خصوصية تميزها عن باقى العلاقات الدولية الأخرى حتى بين الدول العربية الشقيقة فالسودان ليست مجرد دولة عربية شقيقة أو مجاورة لا.
رغم أن قرية أولاد سراج / مركز الفتح أسيوط تعد واحدة من أقدم القرى فى محافظة أسيوط إلا أن سكانها يعانون من إنعدام كافة الخدمات وخاصة المواصلات فمنذ عشرات السنين
من أهم مهام مراكز البحوث الزراعية هو استنباط أصناف جديدة من المحاصيل الزراعية ذات إنتاجية عالية ومواصفات جيدة والبحث عن محاصيل.
لفت نظري مانشيت لإحدى الصحف بخصوص الثانوية العامة يقول: مناشدة المساجد والكنائس للتوعية ضد الغش فى الإمتحانات وكم كنت أود ألا أرى مثل هذا المانشيت
هطلت الأمطار على أجزاء متفرقة من القاهرة الكبرى لكن التركيز كله من جميع الجهات كان على منطقة التجمع الخامس ربما لأنها كانت الأكثر تجمعا نسبة لاسم المنطقة" التجمع ".
يحتفل به المصريون منذ عهد الفراعنة وحتى الآن ، صار أشبه بالعيد الشعبي الذي يحتفل به الأغنياء والفقراء، المسلمين والأقباط ، له إرتباط بالطبيعة فهو اليوم الذي يتساوى فيه الليل والنهار !!
في حياة كل منا تجد أناساً ربما من أقرب الناس إليك ( أقارب أو أصدقاء أو زملاء ) يبحثون عن سبب للمقاطعة والخصام ( غاويين نكد) ! يرضيك منهم كل شيء مع قبحه ولا يرضيهم منك أي شيء مع حُسنة !!
وكأنها أيدي خفية تتلاعب بمشاعر المصريين خاصة فئة الشباب لما معروف عنهم من تهور وتعصب و ربما أفعال طائشة ولن يجدوا مدخلاً للشباب أفضل من الرياضة فها هي أخبار انتقالات اللاعبين
دمعت عيناى وكل الحاضرين معى ونحن نشاهد حلقة برنامج "عيون الشعب" على قناة الصعيد ودموع أم مكلومة فى ضناها فهو لم يمت ميتة واحدة بل "مات 5 مرات" كما قالت أمه وملخص الحادثة أن ثلاثة ذئاب بشرية
غضب الكثير من جماهير الأهلى على الكابتن عبد الله السعيد ويلومونه لمماطلته فى التجديد للأهلى وقد يكونوا محقين فى غضبهم من اللاعب خاصة وأن الأهلى هو الذى صنع نجوميته
فى إحدى مباريات الدورى العام قفز لاعب أحد الأندية الكبرى قفزة بهلوانية رائعة فصرخ المعلق ضربة جزاء مع سبق الإصرار والترصد، وقال مقدم البرنامج التحليلى ضربة جزاء صحيحة 100 %.
منذ عشرات السنوات ونحن نسمع بل ونشارك أحياناً فى شىء اسمه )نقطة فرح) للعريس والعروس وأم العريس وأم العروس.. إلخ!
أولاً لا بد وأن نشكركم على أن الكهرباء حالياً أفضل مما كانت عليه، رغم أن ذلك لم يكن منةً منكم ولا تفضلاً ولكن هذا هو صميم عملكم، لكن هل يعلم سعادتكم بأن القسم التجارى فى وزارتكم يسىء للحكومة أكثر مما يسىء إليها المعارضون.
اكتست مصر بالسواد وحل الحزن فى كل مكان على شهداء مصر الذين قتلوا بأيدى قذرة لا تعرف دين ولا أخلاق ولا إنسانية، فماذا ارتكب الضحايا من جرم سوى أنهم كانوا يعبدوا الله، فجميع الأديان السماوية تحرم القتل والأخلاق والمروءة لا تسمح بقتل حتى العدو فى بيت من بيوت الله.