استطاع كتاب المستشرق الإسبانى جوان فيرنيه "ما تدين به الثقافة لعرب الأندلس" والذى كتبه (1974) أن يفرض نفسه على الثقافة الفرنسية.
لا يوجد المزيد من البيانات.