تنظر المسنات بعين الرجاء إلى أبنائهن لرد الدين والجميل الذى طوق أعناقهم منذ نعومة أظافرهم، ويستجدونهم، بعدما ترك الزمن آثاره من وهن وضعف ومرض بعد مرحلة الشباب والقوة.
لا يوجد المزيد من البيانات.