"الود" هو دفء القلوب، والنعمة التي يعزفها المحبّون على أوتار الفرح، وشمعة الوجود، يحتاجه الكبير قبل الصغير، فالود لا يولد بل يخترق العيون والقلوب كالبرق الخاطف، والشخص الودود محبوب من الجميع.
"الود" هو دفء القلوب، والنعمة التي يعزفها المحبّون على أوتار الفرح، وشمعة الوجود، يحتاجه الكبير قبل الصغير، فالود لا يولد بل يخترق العيون والقلوب كالبرق الخاطف، فمن نعم الله علينا "المودة" والمحبة بين الناس.
خففوا الأوجاع بالودّ وجَبر الخاطر ولينِ الكلام وبالامتنان والعرفان.. ما أحوجنا إلى هذه المقولة في زمن نعانى فيه من الجفاء والقطيعة، وإعلاء المصلحة المادية على القيمة والأصول، أقول هذا وقد أصابتنى وعكة صحية ألزمتنى الفراش تأكدت خلالها أن الخير ما زال باقيا مهما كانت الحياة قاتمة، وأن شجرة الحب لاتطرح إلا حباً،
فى الدنيا حاجات بتروح وقلوب بتخسر بعض روح تفارق روح وجروح بتخلق بُعد
وفيها إيه لو مرة تسامحنى ----- ما ياما غلطت ومن قلبى سامحتك أزاى وليه بس تهنى --------وانا عُمرى أبداً ما فى يوم جرحتك
حبيبي..إسْمَعْ؟ يِمْكِنْ خَايْف تِقْرأ..؟
العلاقة بين أى اثنين علاقة مبنية على التبادلية؛ يعنى خد وهات، سواء علاقة حب بين اثنين مرتبطين أو علاقة بين أصدقاء.
لماذا اختفت من بيننا هذه الأيام، الكلمة الحلوة، ولم نعد نسمعها من صغير أو كبير، لماذا اختفت من دستور حياتنا وقاموس تعاملاتنا، رغم كثرة ثرثرتنا، وإسرافنا فى الكلام (على الفاضى والمليان)
البيت السعيد بيت ثابت ومتين
لقد قُلتمْ غدا آتِ وقد أَجَّلتُ ضحكاتي.
كلما كانت طريقة الحياة بسيطة خالية من التعقيد، والمظاهر المبالغ فيها، كلما قادت الإنسان إلى الوصول لهدفه من أقصر الطرق، لأنه سيكون وقتها فى قمة تركيزه.
سؤال جاء على لسان كوكب الشرق أم كلثوم قبل عقود من الزمن فهل سأل أى منا نفسه هذا السؤال ؟ ! وكم من الناس يقاطعهم ويقاطعونه ؟ ! وما هي الأسباب ؟ ! بالقطع سيجد كل منا إجابة مختلفة عن الآخر.
أنا زوج وأب فى منتصف الأربعينات، لى 4 أطفال أكبرهم فتاة عمرها 16 سنة، علاقتى بها كانت عادية حتى 4 سنوات مضت،