" مش عاوز أتجوز ..خايف أتجوز"، جملة نسمعها دائما من بعض الرجال الذين يفضلون العزوبية ويهربون دائما من فكرة الزواج.
كثيرا ما نقابل أشخاص مختلفة التخصصات يجمعنا بهم قبول واحساس قوي بالتواصل ولكن عند أوقات المقابلة فقط، ثم تمر هذه المقابلة وينتهي التفاعل بانتهائها.
دائما ما يعانى أصحاب القامات الطويلة من بعض المشكلات التى من شأنها أنها قد تعيق تحركاتهم، ولكن المشكلة الأكبر من ذلك تكمن في تنمر البعض عليهم
على الرغم من أن غالبية قصص الحب في المراهقة لا تؤدي إلى علاقة جادة وارتباط طويل الأمد إلا أنه لا يجب أبدًا الاستهانة بتأثيرها على المراهق وتصوره عن الحب وشكل علاقاته العاطفية حتى بعد أن يصبح بالغًا
قد يعبر الرجل عن حبه للمرأة بطرق مختلفة مثل أن يهدى لها بعض الزهور أو قطع شيكولاتة وغيرها من الهدايا التقليدية
الأمان والثقة هما أساس العلاقات العاطفية ونجاحها فإذا أرادت المرأة أن تعرف كيف تجعل الرجل يقع في الحب، فعليها أن تبدأ بالتأكد من أنه يشعر بالأمان العاطفي معها.
قد يدخل البعض في علاقة عاطفية ويتسبب بعد فترة في فشلها، وذلك لأنه منذ بداية لم يكن على استعداد للدخول في هذه العلاقة لأسباب كثيرة لم يدركها بعد، ولكنه دون أن يقصد تسبب في جرح الطرف الآخر.
تحلم كل امرأة بالدخول فى علاقة عاطفية مع رجل يبادلها نفس المشاعر حتى يكونا معاً أسرة صغيرة سعيدة وتشعر معه بالاستقرار والأمان.
توجد العديد من المصطلحات العاطفية الحديثة والتي منها مصطلح " Ghosting "، والذى يعنى الشخص الذى يكون في علاقة عاطفية ويختفى فجأة عن الطرف الآخر دون سابق إنذار أو تحذير.
تتحدث وسائل الإعلام المختلفة حول العالم خلال هذه الفترة عن فيلم "باربي" وإيراداته وأداء أبطاله، وكيف أثر على مبيعات الدمية الشقراء الشهيرة، واتجاهات الديكور والملابس أيضاً.
في الكثير من الأحيان يقابل البعض أشخاصًا مناسبين جدًا للارتباط بهم ورغم أنهم يبدون شركاء مثاليين للغاية، إلا إنهم يشعرون بالخوف من الدخول في علاقة
البحث عن شريك حياة مناسب يمكن أن يكون مهمة صعبة ومرهقة، خاصةً إذا كنت تبحثين عن شخص يمكنك الاستقرار معه والزواج منه. لحسن الحظ
يعد الحصول على المساحة الشخصية أمرًا مهمًا جدًا للجميع، حتى في العلاقات العاطفية، سواء كنت تعيش بمفردك ولازلتما في مرحلة الارتباط العاطفي والخطوبة أو تعيش مع شريك حياتك بعد الزواج.
هل جربت أن يكون من حولك شخصا، يريد لفت انتباهك ويصدر منه الكثير من التصرفات التي من الممكن أن تكون عادية، ولكنها غريبة في نفس الوقت معك وبكثرة، دون أن تعرف السبب
مع ملاحظة انتشار نمط جديد للسلوكيات في العلاقات العاطفية تظهر المزيد من المصطلحات والتي كان آخرها مصطلح "زومبي".
لا شك في أن ليس كل من نعيش معهم أشخاص أسوياء صادقين، ومريحين، على الرغم من أن الكثير قادر على الرسم البسمة على وجهه..
أكثر أمر لا يفهمه الشخص أن يشعر بالألم ولا يعرف السبب، مهما بحث، ولكن قد يكون الأمر من سنوات وهو صغير، أكتشف سبب حدوث ذلك فى السطور التالية.
الكثير من العلاقات يصيبها الفتور من حين لآخر، فقد يظل الصديقين مدة طويلة كل منهما منشغل عن الآخر لسبب أو لأخر، بل وحتي العلاقات
الانفصال عن الحبيب، ليس "بتكة" ذر يمكن نسيانه فور إنهاء العلاقة، أو حتى بتحديد مدة من بعدها تنتهي أي مشاعر كانت
كثير من الفتيات تمتلك بداخلها مشاعر رومانسية لشخص ما وتظن أنها حب، ولكن هذا الشخص قد يجعلها تكتشف أنه اختيار خاطئ