ثورة أعلنها كتاب الدراما لمواجهة سطوة نجوم الدراما التليفزيونية وتدخلاتهم فى السيناريو وفى عمل المخرج ومدير التصوير والإضاءة، إضافة لسطوة الإعلان الذى أفسد الدراما التليفزيونية وأثر بشكل كبير على قيمتها وأعلن عدد من الكتاب رفضهم المشاركة فى المهازل الدرامية التى أصبحت سمة السوق.
رغم عدم بدء تصوير مسلسل «فرقة ناجى عطالله» للنجم عادل إمام فإن المسلسل أحاطته عدة شائعات منها تصويره فى تل أبيب وهو ما نفاه فريق عمل المسلسل، وأخيراً انتشرت شائعة تأجيل تصوير المسلسل لامتناع مؤلفه يوسف معاطى عن تسليم الـ5 حلقات الأخيرة من السيناريو لعدم حصوله على باقى مستحقاته.
غالباً ما تنحصر فكرة برامج المواهب الجديدة فى العالم العربى بالمواهب الغنائية والتمثيلية، رغم تخطيها هذه الحدود بكثير فى العالم الغربى، كما انحصرت حدود المشاركين فى لجان التحكيم بهذه البرامج على المنتمين للوسط الفنى.
تحاول شركة «روتانا» حفظ ماء وجهها حالياً بعدما تركها العديد من النجوم لمماطلتها الشديدة فى طرح ألبوماتهم رغم انتهائها منذ فترة طويلة وفى مقدمتهم المطربة اللبنانية نجوى كرم والتى كانت الأكثر تدليلاً فى الشركة.
حرب تصريحات متبادلة وخلافات بدأت مبكرا فى كواليس فيلم «حفلة منتصف الليل» الذى بدأ تصويره منذ أيام قليلة، حيث أكدت بطلته عبير صبرى أنها استعانت بدوبليرة لأداء مشهد ساخن داخل أحداث العمل لأنها رفضت تصويره لتحفظها عليه.
رغم نجاحها الفنى الكبير ووصولها إلى مكانة خاصة لدى جمهورها، فإن الفنانة غادة عبدالرازق أكدت لـ«اليوم السابع» أنه رغم نجاحها الفنى وشهرتها فإنها دائما مكتئبة، وبطبعها حزينة ومررت بالكثير من التجارب الصعبة فى حياتها وحاجات «مش لطيفة».<br>
يبدأ النجم تامر حسنى جولة غنائية كبيرة يوم 29 يناير الجارى، تشمل عدة عواصم أوروبية وأمريكية تبدأ من أمستردام بهولندا يليها حفل يوم 3 فبراير فى دبى، ثم 5 حفلات بعدة ولايات بأمريكا أولها يوم 4 فبراير، ليختم الجولة بحفل غنائى ضخم فى مدينة تورنتو بكندا.<br>
سلسلة من الأزمات ينتظرها فيلم «الخروج من القاهرة» بطولة محمد رمضان وماريهان، إنتاج شريف مدكور وإخراج هشام عيسوى، الذى عرض ضمن فعاليات مهرجان دبى السينمائى الدولى، لأنه يفتح ملف تناول الشخصية المسيحية بمنظور إنسانى فى الأعمال السينمائية، بعيداً عن النمطية المعتادة، ويعرض لقصة حب بين فتاة مسيحية وشاب مسلم.
غم أن المخرج أحمد عواض له العديد من التجارب الكوميدية السابقة فى السينما، حيث سبق أن أخرج أفلام «كلم ماما» و«أريد خلعاً» و«كتكوت» ومؤخراً «بون سواريه»، لكنه أكد فى حواره لـ«اليوم السابع» أنه يتمنى تقديم تجربة مختلفة بعيدة عن الكوميديا فى الفترة المقبلة،
خيبة أمل كبيرة أصابت النجمين أنجلينا جولى والنجم جونى ديب، حيث لم يحقق فيلمهما السينمائى الجديد «the tourist» أو «السائح» نجاحاً جماهيرياً كما كان متوقعاً له.
شهدت سوق الكاسيت فى عام 2010 العديد من الأحداث السعيدة رغم الأزمات التى تلاحق شركات الإنتاج، ورغم تسريب الأغانى على الإنترنت، فضلاً عن الكثير من الظواهر التى أثرت بشكل كبير على عالم الغناء فى الوطن العربى.
كان عام الجوائز بلا شك، بعد أن رفع العديد من المطربين المصريين علم مصر بالخارج، لفوزهم بجوائز عالمية، حيث نال أكثر من مطرب أكثر من جائزة عالمية، كما تم ترشيحهم لنيل جوائز أخرى.<br>
عودة كبار المطربين الغائبين عن الساحة الغنائية لفترة طويلة كانت مفاجأة 2010، حيث ظهروا بطرق مختلفة، سواء بطرح ألبوم أو كليب أو إحياء حفلات غنائية، يأتى فى مقدمتهم «جارة القمر» فيروز.
كان عام 2010 مليئاً بالمشاكل بين المطربين، مشاكل وصلت فى بعض الأحيان لحد الشتائم وساحات المحاكم، ومن أشهرها المشاكل التى حدثت بين هيفاء وهبى ورولا سعد، على أغنية «إيه ده.. إيه ده»، حيث اتهمت هيفاء مدير أعمالها السابق حمادة إسماعيل ومدير أعمال رولا سعد الحالى بسرقة الأغنية وإعطائها إلى رولا.
أقام المنتج والمخرج مجدى الهوارى مؤخراً عرضاً خاصا لفيلمه الجديد «الوتر» بطولة مصطفى شعبان، وغادة عادل، وأروى جودة، فى سينما «جولدى» وبدأ العرض بعد منتصف الليل وانتهى حوالى الثالثة صباحاً، وسط حضور مميز جداً ومختلف لنجوم الصف الأول، والأهم هو غياب الفوضى وسوء التنظيم الذى يصاحب عادة مثل هذه العروض الخاصة.
انتهت مساء الجمعة الماضى فعاليات الدورة الـ 16 من مهرجان القاهرة للإعلام العربى، واستطاع أنس الفقى، وزير الإعلام، ومعه أسامة الشيخ، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، الخروج بهذه الدورة إلى بر الأمان.<br>
منذ اختارها المخرج العالمى يوسف شاهين، لدور مميز فى فيلم «المصير»، والأنظار تتسلط عليها.. فقد كشف الفيلم عن مجموعة من خفايا موهبتها.. هذه الفنانة الممتلئة فنًا والمغروسة حتى جذورها فى تراث مصرى أصيل.
يظهر نجوم السينما بشكل جديد فى أفلامهم السينمائية التى تعرض خلال موسم إجازة نصف العام التى بدأت بعرض فيلم «678» للمخرج محمد دياب، حيث تظهر الفنانة بشرى للمرة الأولى بالحجاب، ومعها نيللى كريم التى تجسد دور فتاة تتعرض للتحرش الجنسى، ويحاول كل نجم أن يقدم شيئا جديدا للجمهور.
تواجد النجوم المصريين بالسينما العالمية لم يعد يقتصر على مشاركات صغيرة ببعض الأفلام الأجنبية، إنما وصل إلى تصدرهم أفيشات عدد من الأفلام العالمية المهمة، مما يساهم بشكل كبير فى رفعة مكانة السينما المصرية، وإعادة تسويقها على مستوى العالم.
بعد نجاح البرنامج الأمريكى المثير للجدل «the moment of truth» الذى يعرض حاليا على قناة mbc4 قررت مجموعة شركات mbc إنتاج نسخة عربية من البرنامج تحمل اسم «لحظة الحقيقة»، ويقدمها الفنان السورى عباس النورى.
بمجرد عرض «تريلر» فيلم 678 الذى يناقش قضية التحرش الجنسى فى مصر على شاشات التليفزيون، بدأ الهجوم على الفيلم سريعاً، بداية من وقف عرضه مرورا بتشويهه لسمعة مصر، وأزماته مع الرقابة، وطالب البعض بوقف عرض الفيلم، لذا التقت «اليوم السابع» بشرى للتحدث عن كل تلك الاتهامات والمشاكل.
قليلة جدا فى السينما المصرية الأفلام التى تتناول قضايا مجتمعية شائكة، ويمثل فيلم «678» عودة لتلك الأفلام التى تعد على الأصابع فى تاريخ السينما المصرية.<br>
اتهامات عديدة تلاحق الإذاعات المصرية منها راديو مصر وميجا وهيتس fm، أهمها أنها تذيع الأغانى الخليجية وتهتم بها على حساب الأغانى المصرية، خصوصا أن بعض الفنانين المصريين بدأوا فى التعبير عن استيائهم.
بدأ الاستعداد مبكرا لموسم حفلات رأس السنة، حيث حجز كل مطرب مكانا له، وتعاقدت الفنادق مع المطربين الذين ترغب فى إحياء حفلات لهم.<br>
تنتظر أكثر من فنانة ومطربة حدثا سعيدا فى بداية عام 2011، حيث ينتظرن قدوم مولود جديد، ومنهن من ستحصل على لقب «أم» للمرة الأولى، مثل الفنانة هند صبرى التى أكدت حملها فى أواخر الشهر الخامس، وستضع مولودها فى شهر مارس المقبل.
لم يكن يتوقع أى من عاشقى سلسلة أفلام هارى بوتر أن يعترف دانييل راد كليف، بطل السلسلة، أمام الجميع أنه شاذ جنسيا دون أن يدرى أن ذلك الاعتراف قد يؤثر على مشواره الفنى فى المستقبل، وعلى إيرادات أعظم سلسلة أفلام فى العقد الأخير، خصوصا فى الدول العربية ومصر.
حالة شديدة من الكساد تصيب سوق الكاسيت حالياً أجبرت المطربين على تأجيل ألبوماتهم أو الاستغناء عنها تماما والاكتفاء بأغنية سينجل، أو تصوير أغنية قديمة بطريقة الفيديو كليب، وذلك حتى يكونوا متواجدين على الساحة الغنائية بأى طريقة ولا ينساهم الجمهور.
أصعب شىء من الممكن أن نصادفه فى الحياة هو القهر الذى قد يمارس بكل أشكاله على البشر فما بالك بقهر المبدعين، والذى من المفترض أنهم أصحاب ملكات خاصة يعبرون بها عن حياة نعيشها أو نحلم بها، والمبدعة التى أتحدث عنها هنا هى شابة فى مقتبل العمر تملك من الطموح والحلم الكثير.. إنها زينب سمير عوف.
يأخذك فيلم «نارنيا3.. رحلة السفينة الملكية» أو The Voyage of the Dawn Treader إلى عوالم مختلفة، فهو «فانتازيا جامحة رائعة للغاية، يدعمها أداء الأبطال العفوى والملىء بالطاقة.
بعد 9 أيام متواصلة أسدل الستار أخيرا على الدورة الـ34 لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى بحلوه ومره، حيث نجحت إدارة المهرجان فى التغلب على بعض المشاكل والعقبات التى واجهتهم فى البداية ومنها عدم وجود دور عرض وانشغال الإعلام والجمهور بانتخابات مجلس الشعب والميزانية الضعيفة، وإقامة العروض بدور عرض مختلفة ومتباعدة.
أبدى نجوم مصر الفائزون بجوائز مهرجان القاهرة السينمائى سعادتهم الشديدة بتقدير لجان التحكيم لأعمالهم الفنية، وتسابقوا على تهنئة بعضهم البعض فى مشهد لا يتكرر إلا نادرا فى المهرجان، حيث كانت مصر تكتفى بجائزة واحدة أو تخرج بلا أى جوائز<br>
أثار حصول مصر على 5 جوائز بمهرجان القاهرة السينمائى الدولى جدلا كبيرا فى الوسط الفنى والإعلامى، فرغم تميز تلك الأعمال على المستوى الفنى فإنها كانت تحتوى على عيوب على مستوى المونتاج والإيقاع والتصوير لا تؤهلها للفوز بجوائز المهرجان الكبرى، ومنها فيلم «الشوق» الذى نال جائزة الهرم الذهبى بالمسابقة الدولية.
فى مفارقة غريبة تحدث كل دورة مهرجانية تقريبا تجد عددا من الفنانين المبتعدين عن السينما يحرصون على حضور مهرجان القاهرة السينمائى الدولى سواء فى حفل الافتتاح أو الختام، أو حتى فى ندوات الأفلام، ومنهم الفنان وائل نور الذى ابتعد عن السينما منذ فترة طويلة.
من المفارقات المدهشة التى شهدها حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائى الدولى أثناء توزيع الجوائز إشادة العديد من المبدعين الذين صعدوا لتسلم جوائزهم بفيلم «ميكروفون» والذى اعتبره الكثيرون يحمل روحا شابة وتجديدا فى السينما المصرية.
بدأت الرقابة الإدارية باتحاد الإذاعة والتليفزيون تحقيقات موسعة فى واقعة إجراء الإذاعة المصرية، برئاسة انتصار شلبى، مسابقة لاكتشاف المواهب الغنائية تحت عنوان «ستار ميوزيك» أعلنت خلالها عن اكتشاف الإذاعة المصرية مواهب جديدة لكنها لم تكمل المسابقة بعد أن حصلت على رسوم من المشتركين.
يتألق مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى عامه الرابع والثلاثين، حيث نجح فى دورته الحالية نجاحا مختلفا، وتمكنت إدارته من التغلب على الكثير من أزماته ومشاكله السابقة، وظهر المجهود المبذول فى الشكل الذى خرج به الافتتاح وفى التنظيم الجيد، بالإضافة لتحديث الموقع الإلكترونى باستمرار، وفى نوعية الأفلام المختارة فى المسابقات المختلفة.
وضع الدكتور عزت أبوعوف مشاكل مهرجان القاهرة على مائدة الندوة الرئيسية التى يجتمع فيها رؤساء المهرجانات العربية والعالمية، وتحدث كل رئيس مهرجان عن مشاكله، والغريب فى الأمر أن مهرجانات عربية شهيرة جدا مثل أبوظبى ودبى والرباط، ومهرجانات عالمية مثل مهرجان جراندا سين ديل سور بإسبانيا.
«لم يحضر أحد» هذا هو ما فعله السوبر ستارز الشباب فى مهرجان القاهرة، ومنهم محمد هنيدى وأحمد السقا ومنى زكى وأحمد حلمى ومنة شلبى وكريم عبدالعزيز وهند صبرى وياسمين عبدالعزيز وسمية الخشاب وغيرهم كثيرون.
لا يمكن أن نتصور حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى إلا بالفساتين السواريه التى تتبارى النجمات فى ارتداء الأغلى منها والأكثر أناقة وجمالاً، كل منهن تتفنن فى اختيار الفستان الأكثر إثارة وإبرازا لمفاتنها، كما يظهر التنافس بين أكبر مصممى أزياء جميلات المهرجان.
عرض فى إطار فعاليات مهرجان القاهرة الفيلم التركى «اسأل قلبك» إخراج يوسف كوسينل، وبطولة توبا بايوكستون التى يعرفها الجمهور المصرى من خلال مسلسلى «عاصى» و«سنوات الضياع»، وأثار الفيلم جدلاً كبيراً حيث تدور أحداثه فى أجواء رومانسية بمنطقة البحر الأسود فى العصر العثمانى من خلال فتى وفتاة يعيشان قصة حب.