توصلت دراسة كبيرة إلى أن الأطفال الذين يولدون من الأجنة المجمدة والحقن المجهرى قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسرطان.
كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون نمساويون أن النساء اللائي يحاولن تكوين أسرة باستخدام التلقيح الاصطناعي "الحقن المجهرى" قد يعرضن أنفسهن لخطر أكبر للإصابة بسرطان الثدي.
كشفت دراسة علمية حديثة أن النساء اللواتى لم يحصلن على أطفال بعد عمليات الحقن المجهرى، هن أكثر عرضة للمعاناة من أمراض القلب..