يبدو أن شركة استطلاعات الرأي، وقياس نسب المشاهدة إبسوس، لا تقف فقط عند فكرة التلاعب بنسب المشاهدة لصالح قنوات بعينها، بل أنها تخطت ذلك، لمصلحة القنوات المعادية لمصر.
لا يوجد المزيد من البيانات.