بعد أكثر من ست سنوات من التصويت لمغادرة الاتحاد الأوروبي ، تواجه المملكة المتحدة ركود اقتصادي غير مسبوق وأزمة غلاء معيشة عميقة ونقصًا في العمال
أبقى بنك إنجلترا على معدلات الفائدة دون تغيير كما كان متوقعًا، مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن مغادرة المملكة المتحدة للاتحاد الأوروبي.