قدم تلفزيون اليوم السابع، بثا مباشرا بعنوان "صاحب حنجرة ذهبية.. الدكتور محمود عجوه طبيب فى المستشفى صباحا وفى الليل قارئ القرآن"، ذلك مع الدكتور محمود عجوة طبيب مقيم بمستشفى المبرة فى الزقازيق بالشرقية..
برع فى الإنشاد الدينى منذ نعومة أظافره وساعده على إتقان مخارج الحروف حفظه للقرآن الكريم وهو طفل صغير، واشتهر بحلاوة صوته بين أقاربه ومعلميه بالمدرسة واجتاز اختبارات اعتماده بإذاعة القرآن الكريم يعشق كبار المنشدين.
بالرغم من أنه لم يتجاوز عمره الـ12 عاما، إلا أنه استطاع أن يحفظ أجزاء كبيرة من القرآن الكريم حتى قام والده بإلحاقه بالتعليم الأزهرى حتى يكمل دراسته هناك، لقبه المحيطين به بالشيخ حمزة الهنداوى.
الطفل محمد أحمد نور طالب حصل على الشهادة الإعدادية الأزهرية بتفوق ، وهبه الله حنجرة ذهبية فى تلاوة القرآن وتجويده وفي الإنشاد الديني والمدائح النبوية والتحق بالصف الأول الثانوى الأزهرى..
قدم تليفزيون "اليوم السابع"، بثا مباشرا مع طفلة 11 سنة تغنى للأم وتنشد أناشيد دينية بصوت عذب جميل..
حباه الله بحنجرة ذهبية فى تجويد القرآن الكريم فاتجه إلى سماع إذاعة القرآن الكريم ومحاكاة برامجها وكبار القراء بها، الشاب محمد السيد الحبالى ابن قرية الدميين مركز فاقوس..
قدم تليفزيون اليوم السابع بثا مباشرا، لواحد من الأصوات الذهبية، الذى حفظ القرآن الكريم، من قرية ريحانة التابعة لمركز أبوقرقاص محافظة المنيا، تحدى ظروف إعاقته حتى وصل إلى كلية علوم القرآن الكريم.
الشيخ محمد إسماعيل مدرس تحفيظ قرآن بالأزهر الشريف، حباه الله بحنجرة ذهبية فى تلاوة القرآن الكريم وتجويده.
قدم "اليوم السابع"، بثا مباشرا من داخل قرية باروط، التابعة لمحافظة بنى سويف، مع الطالب عبد الله شريف الصوت العذب الحافظ للقرآن الكريم.
محمد الحسينى عيطة من مركز أبو كبير محافظة الشرقية، حفظ كتاب الله وأصبح شغوفا بسماع وتقليد قراء إذاعة القرآن الكريم واستمر فى تقليدهم حتى أصبح له مستمعيه وذاع سيطه.
تحل اليوم الذكرى السادسة على رحيل أحد عمالقة دولة التلاوة القديمة، فضيلة القارئ الشيخ السيد متول، الذى رحل عن عالمنا يوم 16 يوليو من عام 2015 عن عمر يناهز 68، مجرد سماع صوته تعيش معه ويأخذك لعالم الروحانيات.
قال القارئ الطبيب" صلاح السيد متولى عبد العال"، طبيب الأطفال ونجل الشيخ السيد متولى عبد العال، أحد كبار وعمالقة تلاوة القران الكريم، الذى تحل ذكرى رحيله اليوم.
تحل اليوم الذكرى السادسة على رحيل أحد عملاقة دولة التلاوة القديمة، فضيلة القارئ الشيخ السيد متول، الذى رحل عن عالمنا يوم 16 يوليو من عام 2015 عن عمر يناهز 68 عاما.
تتعدد المواهب فى شتى المجالات، سواء كانت هذه المواهب رياضية، أو فنية، أو غيرها من المواهب، ويبقى الإنشاد الدينى واحدا من أهم هذه المواهب الذى يسيطر على وجدان ومشاعر الكثيرين..
محمد أحمد عبد المعبود، والشهير بـ "محمد الصيفى"، ابن قرية البرادعة بالقناطر الخيرية، بمحافظة القليوبية، والذى حباه الله بحنجرة ذهبية ليرتل بها آياته وينال إعجاب وتقدير الجميع..
حرم من البصر لكنه لم يحرم من البصيرة وعوضه الله بحلاوة الصوت والقبول، فالشاب الكفيف يستقبلك بحفاوة عند أول لقاء ولا تغادر الإبتسامة وجهه ليبعث رسالة لمن حوله أنه راضٍ بقضاء الله وقدره.
قدم تليفزيون "اليوم السابع" بثا مباشرا، مع طفل عمره 12 سنة يحاكى مشايخ إذاعة القرآن الكريم..
" هم أحباب سيدنا النبى جمعهم حبه وآل بيته الطاهرين، على تكوين فرقة خاصة بهم تجوب أنحاء جمهورية مصر العربية لمدح سيدنا النبى فهم يمدحون بقلبهم وليس بصوتهم"، مجموعة من الشباب بمحافظة الشرقية.
تلاوة وحفظ القرآن الكريم من أحب الاشياء فى شهر رمضان الكريم، والذى سمي بشهر القرآن ، فعندما تلتقي بأسرة تحفظ كتاب الله منذ الصغر تشعر بسعادة كبيرة داخل منزلهم.
كل شيء يفنى وينتهى، وتظل دولة قراء القرآن الكريم مستمرة من جيل إلى جيل فكلما ينتقل شيخا أو مبتهل إلى جوار ربه يطل علينا من يمتلك حنجرته ويقلده، ويكمل المسيرة حتى أنه يتفوق على نفسه..