رحل الفنان كمال الشناوى عن عالمنا في مثل هذا اليوم الخميس 22 أغسطس من عام 2011 عن عمر يناهز 90 عاماً، تاركا ارثاً فنياً كبيراً وجوائز وتكريمات هامة باعتباره
كثيرا ما يتعرض الإنسان لبعض المواقف الغريبة أو يوشك على الموت ولكن ينجو فى آخر لحظة، ولكن أن يعود من الموت بعد أن يستعد أهله لدفنه وتشييعه فهذا نادراً لكنه حدث للفنان كمال الشناوى.
كان الفنان الكبير كمال الشناوى فتى أحلام الكثيرات بما يحمله من مواصفات الجان، ليس فقط فترة شبابه ولكن على مدى العديد من الأجيال اللاتى يشاهدن أعماله الباقية.
كثيراً ما يلعب القدر دوره فى حياة الإنسان ليكتب له النجاة من الموت فى آخر لحظة وبترتيبات بعيدة عن إرادته.