الهجرة النبوية الشريفة في عام 622 ميلادي من مكة إلى المدينة المنورة تعتبر نقطة تحولٍ فارقةٍ؛ حيث أتاحت لرسول الله سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) فرصةً لنشر رسالة الإسلام السمحة بشكلٍ أوسع، كما أسست الهجرة للمدينة المنورة
المتمعن في تاريخ أزهرنا المشرف يوقن أنه عاش وتعايش الأحداث وقدم ما يدون بسطورٍ من ذهبٍ وأحرفٍ من نورٍ؛ فقد دافع عن شرف وكرامة وحرية الأمة في شتى المحن وفي أصعب المواقف وأجلها
نحمد الله تعالى عز وجل، أن طهر تلك البقعة الطاهرة المباركة من غدر الاحتلال الصهيوني، كما نشكر فضله ومنته جل في علاه، أن مكن جيشنا العظيم من دحر براثن الإرهاب وغدره
يستهدف التحول الرقمي في العملية التعليمية إلي إكساب المتعلم خبرات التعلم في مجالاته (المعرفية والمهارية والوجدانية) وتتحقق أوجه التعلم المستهدفة وبالأحرى أهداف التعلم المخطط لها سلفًا
يُعد الأمن القومي المصري في بُعْدِهِ الثقافي غايةً في الأهمية؛ إذ يشكل الفرد هويته من خلال الأدب والفنون والعلوم والتراث واللغة والعادات والتقاليد، والقوانيين
لا احد ينكر دور الدولة المصرية في دعم ومساندة القضة الفلسطينية ؛ حيث يعود هذا الدعم لعقودٍ طويلةٍ بحكم التاريخ والجغرافيا وعلاقات الدم والقومية واشتراك الحدود واستمراره بقوةٍ وترابطٍ للوقت الحاضر.
في بداية عام جديد يحمل في طياته الأمل والطموح والرغبة في مواصلة النهضة والبناء لجمهوريتنا الجديدة بدت في نظرتها المتفائلة عبر خطة الدولة التنموية والتي عقدت العزم على أن يكون نمو الإنتاج واستثمار الطاقات البشرية في الصدارة،
إن عبقرية الدولة المصرية اتضحت من رؤيتها (2030) والتي اهتمت في قوامها على ماهية الابتكار، أحد إفرازات البحث العلمي ومقوم رئيس للأمن القومي
يتخذ القائد القرار السليم والمناسب في ضوء معطيات، ومعلومات صحيحة موثقة ودراسة مستفيضة للقضية محل اتخاذ القرار، ويضع عدد من البدائل تتيح له حرية الاختيار من بينها