ولما فتحت عيونى على شمس الصباح<br>وسرحت حبه فى إمبارح إللى عدى وراح
يا ست يللى شايله الحمول أشكال<br>وكتافك المحنية بتعزف الموال
ولأنك امرأة أراكِ تتألمين فى صمت وتنزفين الفرح من داخلك وتضحكين بعلو الصوت لأنك امرأة تتماسكين وتتميزين بين كل المتلونين بصدقك فقط تتعلقين.
فى البداية أمسكت قلما، نعم لا أملكه واستعرته من شخص لا أعرفه ولم أكن أعرف لونه مع أننى سعدت كثيرا عندما وجدت لونه أخضر زاهيا.
عندما تتسارع الحروف لتكون داخل العقل سؤال ينطق به اللسان وللحظة يسكن الصمت فتهرب الحروف ويموت السؤال