مش ممكن تكون مصر أم إللى باعت «حلقها علشان تساهم فى تحيا مصر.. ولا أم صابر مبيض المحارة اللى باع «العدة» بتاعة شغله وأكل عيشه وما أدراكم ما هو شغله.. وكم الشقا اللى بيعانيه مبيض المحارة!».
لا يوجد المزيد من البيانات.