قدم تليفزيون "اليوم السابع" بث مباشر جديد من مدينة زفتي التابعة لمحافظة الغربية، ولقاء مع شاب يعمل في صناعة الكنافة البلدي اليدوي منذ 8 سنوات، جاء من صعيد مصر ومستمر في العمل بها طوال العام.
بمركز ومدينة البدرشين في محافظة الجيزة، اعتاد محمد سيد منذ عشر سنوات صناعة الكنافة على الفرن البلدي في شهر رمضان الكريم، كتقليد سنوي يشعره وأهالي منطقته ببهجة الشهر الكريم.
اعتاد نادي محمد أبو دبور، صاحب الـ50 عامًا، على تصنيع الكنافة اليدوي على الفرن البلدي المصنوع من الطوب والطمي، في شهر رمضان الكريم بقرية الشوبك الغربي..
أنوار بهيجة تدق باب السعادة على الجميع، وأطفال يلهون من كل صوب تظللهم حبال الزينة والفوانيس، بهجة تملأ الكبار والصغار في كل شارع.
على مدار سنوات عديدة اكتسب المحل شهرته في صناعة الكنافة البلدي، فتوارث الأبناء تلك المهنة عن الآباء وحافظوا على تواجدها والعمل فيها طوال أشهر العام وليس في شهر رمضان فقط
قضى عيد شيحة، 40 عامًا من عمره فى صناعة الكنافة داخل قريته فى مركز ومدينة العياط، حيث تعلم المهنة منذ صغره، وواصل مسيرته فيها بمساندة أربعة من أبنائه.
في محل صغير بقرية البراجيل، اعتاد طارق المنشاوي الوقوف أمام فرن بلدي، يصنع مخبوزات القطايف والكنافة تلك المهنة التي ورثها عن جده واحترفها منذ أكثر من عشرين عامًا.
في قرية منشأة دهشور بمحافظة الجيزة، اعتاد حمدي سعيد وأبناؤه تصنيع وبيع الكنافة البلدي والآلي قبل أيام من حلول شهر رمضان الكريم، إذ يقفون في شادر صغير بأحد شوارع قريتهم،
رصدت كاميرا اليوم السابع أفران الكنافة البلدي فى شوارع مصر القديمة، وعتبر أفران الكنافة البلدي من الطقوس الثابتة فى محال بيع الكنافة، مهما مر الزمان وتغيرت الأساليب
شهدت شوارع القاهرة والجيزة إقبال المواطنين على شراء الكنافة والقطايف، حيث رصدت كاميرا اليوم السابع أجواء الشوارع المصرية خلال شهر رمضان، ورغم اختلاف المناطق
تستقبل المناطق الشعبية فى القاهرة والحافظات رمضان بالزينات وأفران الكنافة البلدية الذى تعد ثقافة المصرين فى استعدادات الشهر الفضيل، وتنتشر أفران الكنافة البلدية فى القرى والمدن.
"عايز كنافة بلدى روح محل أم ناصر فى شارع المدارس" هذه الجملة يعرفها جيدا أبناء محافظة الفيوم خاصة من كبار السن وعشاق الكنافة البلدى الذين يبحثون عنها لعملها بالمنزل خلال شهر رمضان..
"عايز كنافة بلدي روح محل أم ناصر في شارع المدارس".. هذه الجملة يعرفها جيدا أبناء محافظة الفيوم خاصة من كبار السن وعشاق الكنافة البلدي..
رصدت كاميرا اليوم السابع أجواء شهر رمضان فى مدينة المنصورة حيث التقت بالسيدة "نور الصباح" أو كما أطلق عليها ملكة الكنافة البلدي فى المنصورة، أم عظيمة لخمسة أبناء، عانت فى الحياة منذ شبابها فى سبيل تربيتهم وتحمل مسؤوليتهم
بمجرد أن تطأ قدمك شارع أشرف مرجان بمدينة المنصورة، ستقع عيناك على سيدة جميلة، يملؤها الحب والأمل، وتسكنها المودة بروح لا تعرف الاستسلام
منذ أكثر من أربعين عاما، اعتادت ملكة الكنافة البلدي في مدينة المنصورة نور الصباح محمد صاحبة الـ53 عاما، أن تكافح في أكثر من مهنة بكل عزيمة وإصرار؛ لتوفر لأبنائها الخمسة حياة كريمة.
التقى "اليوم السابع"، بـ"الباشا فتحى"، أحد أقدم صناع الكنافة البلدى فى مدينة أجا بمحافظة الدقهلية، والذى امتهن صناعة الحلويات الرمضانية على الفرن البلدى..
بابتسامة مبهجة ترتسم على وجنتيه، وأيادى مبدعة ماهرة تعمل بنشاط وهمة، يجذبك رجل "من ريحة الزمن الجميل"،
منذ أكثر من ثلاثين عاما، اعتادت سيدة الكنافة أن تقف مع ابنها فى شادر صغير تفوح منه رائحة الخير واليمن والبركات بجوار منزلهما بمدينة طلخا بمحافطة الدقهلية
التقى "اليوم السابع"، بالباشا فتحى، أحد أقدم صناع الكنافة البلدى فى مدينة أجا بمحافظة الدقهلية، والذى امتهن صناعة الحلويات الرمضانية على الفرن البلدى منذ أكثر من 25 عاما.