كان يجرى وراء الزحمة، فأصبح يجرى هربًا منها، آن لقلبه وعقله أن يستريح من الضوضاء والضجيج والعيش وسط الزحمة، بعد أكثر من 50 عامًا عاشها شعبان عبد الرحيم فى هذا الجو المفعم بالسهر والغناء ولعب "الطاولة".
لا يوجد المزيد من البيانات.