كانت نشأته فى أقصى جنوب الصعيد، فى مدينة يعشق أهلها مديح رسول الله وآل البيت، ويقيمون لذلك الحفلات والليالى الساهرة العامرة بذكر الله ورسوله، التى كانت لها آثارها الجلية فى رسم ملامح ذلك الطفل الصغير.
فلكلور يهز كيان الجسد الذى يتمايل يمينًا ويسارًا، ويتجمع الجمهور فى صفوف جانبية لتحية فنان "الكف" والبدء فى الحركات والرقص والتصفيق بحركات لا تختلف مع مرور السنين، نتعرف عليه هنا.