هل كان الرئيس جيمي كارتر الذي بلغ في أكتوبر 2024 مائة عام قديسا أم أنه كان رئيسا غير تقليدي لقوة عظمي تهيمن علي قرارها شركات السلاح واللوبي الصهيوني؟
لم يكن عميد الأدب العربي طه حسين (1889- 1973)، الذي تمر هذه الأيام ذكرى رحيله الـ 51، مجرد رجل تحدى ظروفه وواجه مخاوفه وتعلم في الكتاب ثم الأزهر ثم الجامعة.
قدمت شركة جوجل تحديثًا مهمًا لميزة "الاستماع إلى هذه الصفحة" في كروم لجميع مستخدمي أندرويد، ووفقا لتقرير صادر عن 9To5Google، فإن التحديث الجديد، كروم 130
تنامى بصورة واسعة الإنتاج المعرفي في الأردن خلال العشر سنوات الماضية، خاصة في مجالي الكتب الورقية والرقمية.
حصل هيوارد كارتر على شهرة لم يحصل عليها أثري مثله في ذلك الوقت حيث طلبه كالفن كولزج رئيس الولايات المتحدة الأمريكية لمقابلته وقامت جامعة بيل بإعطائه درجة الدكتوراة الفخرية.
هي ظاهرة أكبر مما يتصور كثيرون.. وهي في رأي بعض من تناولوها بالدراسة أحد أشكال التعبير عن "التدين الشعبي"، ولها خلال قرون طويلة حضور واسع في المجتمع المصري
يُعد الشاعر والدبلوماسى شوقى عبد الأمير واحدًا من أبرز الشعراء والنقاد العراقيين الذين تركوا بصمة قوية فى الأدب العربى الحديث
لم تعد حرب أكتوبر بالنسبة إلى التاريخ المصري الحديث مجرد نصر عسكري، ولم تعد كذلك ذلك الحدث الذي ساعد المصريين على عبور شعور الانكسار إلى الإحساس بالقدرة على الحياة والفعل الإيجابي فيها
تظل حكاية هابيل وقابيل حكاية مركزية في تاريخ الإنسان، لا يمكنه أن يتجاوزها بصورة من الصور، بل صارت هذه الحكاية طريقة تفكير وأسلوب قياس، لقد قتل الإنسان أخاه.. فهل هناك شيء آخر أصعب من ذلك سوف يحدث؟
الخسارات التي نواجهها كل يوم كثيرة ومتنوعة، لكن أصعبها أن تخسر "قيمة"، ونحن قد خسرنا قيمة كبيرة برحيل العم عبد القادر محمد السيد الشريف، رحمه الله.
رواية "حجابُ السَّاحر" للشاعر والروائي الكبير أحمد الشهاوي تُعد عملاً أدبيًا مميزًا في المشهد الأدبي المصري الحديث؛ إذ إنها تجمع بين الشعر والصوفية والحب.
من أشهر وأصدق مقولات سيدنا على رضى الله عنه «لو كان الفقر رجلا لقتلته». واعتقد الكثيرون بأن الفقر مصدر رئيسى من مصادر الكوارث والجرائم المجتمعية ومبعث
اتهم الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب محرك البحث "جوجل"، بعرض "مقالات سلبية" فقط عنه، مع وعد بمقاضاة عملاق التكنولوجيا إذا فاز في الانتخابات الرئاسية المقبلة .
تقاس إنسانية الشعوب ومدى تحضرها بالاهتمام بالحالات الخاصة فيها، بل إنها تعد القيمة الحضارية الأساسية التي تعتمد على فكرة الدمج والتمكين في الأساس.
كانت مصر إلى وقت قريب قلب صناعة النشر في الوطن العربي، وهي لا تزال تنشر تقريبا ثلث ما ينشر في المنطقة العربية
منذ عدة سنوات وفى أحد برامج المسابقات الغنائية التى تتم بين الأطفال، كان هذا البرنامج الذى تتم التصفية الأولى بين أكثر من مائة طفلة وطفل، والذى تفسر تصفيته الأولى عن تصعيد حوالى خمسين طفلا
لاشك أن العالم يمر باضطرابات وتوترات وحروب وصراعات لا تقل خطورة عن ما كان يمر به العالم إبان الحرب العالمية الأولى والثانية، وما أود الإشارة إلية حروب الجيل الرابع
تحدثنا في مقال سابق عن الأمن القومى الإعلامى وضرورة أنسنة الخطاب الإعلامى، وأنه لا تقدم ولا نهضة ولا تنمية دون أمن إعلامى حقيقى، خاصة أن المأساة الواقعة الآن هى التبعية الإعلامية لكيانات تديرها دول وقوى في ظل الانفتاح العالمى
يقولون أن بلوغ قمة الشئ ما هو إلا السقوط إلي عمق القاع ، فعندما كتب أفلاطون عن المدينة الفاضلة في كتابه جمهورية أفلاطون ، كان يحلم بمدينة لا يوجد فيها غل أو حسد ، مدينة فاضلة بما تعنيه الكلمة
إن الكلمة السيئة في حق الآخرين، تجد لها آذانا مصغية، ولسانا ذائع الصيت، وتنال من الانتشار والشهرة ما لا تناله الكلمة الطيبة في حقهم.