تمر اليوم ذكر سقوط مدينة "ماردة" في أيدي المسلمين بقيادة موسى بن نصير، وذلك في مثل هذا اليوم 30 يونيو عام 713 م، حيث تمكن المسلمين من فتح المدينة بعد سنة من حصارها.
تمر اليوم الذكرى الـ 1313 على وصول الجيش الإسلامى بقيادة القائد طارق بن زياد إلى الأندلس بعد أن عبر البحر المتوسط
تمر اليوم ذكرى وصول الفاتح العربي طارق بن زياد إلى الأندلس بعد أن عبر البحر المتوسط وذلك لغزوها بعد الاتفاق مع يوليان حاكم سبتة، وذلك في 27 أبريل عام 711م،
تمر اليوم ذكرى وقوع معركة وادي لكة، وهى معركة وقعت في 28 رمضان 92 هـ/19 يوليو 711 م بين قوات الدولة الأموية بقيادة طارق بن زياد وجيش القوط الغربيين بقيادة الملك رودريك.
من الشخصيات الشائكة فى التاريخ الإسلامي القائد طارق بن زياد المتوفى فى سنة 101 هجرية، الذى دخل بجيشه الإسلامى إلى إسبانيا، ونشأت من بعده حضارة الأندلس التى استمرت قرابة 800 سنة.
منذ 1311 عاما استطاع الجيش الإسلامى بقيادة القائد طارق بن زياد النزول إلى الأندلس بعد أن عبر البحر المتوسط.
جهز موسى بن نصير جيشا من العرب والبربر يبلغ سبعة آلاف مقاتل، وأسند قيادته إلى طارق بن زياد الليثى لفتح الأندلس، وكان تجهيز هذا الجيش هو المفتتح لدخول الإسلام على يد موسى بن نصير إلى القارة الأوروبية
وصل المسلمون في عهد الدولة الأموية إلى ذروة قوتهم بعد أن سيطروا على المغرب واستتب الأمن وانتهت الفتن والثورات التي قامت في الدولة، وبدأ العصر الأُموي الثاني
فى مثل هذا اليوم 9 يوليو من عام 711 ميلادية تمكن القائد الإسلامى طارق بن زياد من السيطرة على شمال إسبانيا وذلك فى بداية الفتح الإسلامى لشبه جزيرة أيبيريا.
وقعت فى يوم 9 يوليو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات.
وصل طارق بن زياد إلى الأندلس فى 27 أبريل سنة 711 ميلادية بعد أن عبر البحر المتوسط.
منذ سنوات طويلة وبينما كانت الدولة الإسلامية فى عز قوتها، فكرت فى العبور إلى البر الآخر إلى شبه جزيرة أيبيريا.
فى يوليو من عام 711 ميلادية تمكن القائد الإسلامى طارق بن زياد من السيطرة على شمال إسبانيا وذلك فى بداية الفتح الإسلامى لشبه جزيرة أيبيريا، ومع هذه الحقيقة الكبيرة التى استمرت 8 قرون فى أوروبا، إلا أن تاريخ القائد نفسه يحيطه الكثير من الغموض، حتى فى أبسطها: هل هو بربرى أم عربي؟
تمر اليوم الذكرى الـ1308، لنزول جنود الجيش الإسلامى بقيادة القائد المسلم طارق بن زياد على أرض الأندلس بعد أن عبر البحر المتوسط وذلك لفتحها بعد الاتفاق مع يوليان حاكم سبتة.
تمر اليوم الذكرى الـ1308، نزول جنود الجيش الإسلامى بقيادة القائد المسلم طارق بن زياد إلى الأندلس بعد أن عبر البحر المتوسط وذلك لغزوها بعد الاتفاق مع يوليان حاكم سبتة.
من على ارتفاع 11.5 كيلومتر من سطح الأرض رصد "اليوم السابع" بالفيديو والصور.. مضيق "جبل طارق"، وهو الممر المائى الذى يفصل بين قارتى أوروبا وأفريقيا، بمسافة مائية فاصلة تصل إلى نحو 14 كيلومترًا والذى يفصل بين دولتى المغرب فى قارة أفريقيا وأسبانيا فى قارة أوروبا.
يعد فتح المسلمين للأندلس (إسبانيا والبرتغال حاليا) من أعظم الفتوحات الإسلامية على مر العصور، ومثل ذلك الفتح فى وقته قوة الدولة باعتبارها إمبراطورية عظمى وأكبر دول العالم فى ذلك التوقيت.
فى 27 أبريل سنة 711 نزل طارق بن زياد إلى الأندلس بعد أن عبر البحر المتوسط وذلك لفتحها.
تمر اليوم ذكر وصول جيش طارق بن زياد وجيشه إلى الأندلس لخوض حرب شهيرة مع لزريق انتهت بدخول الإسلام ونشوء دولة استمرت 8 قرون، لكن بعض المؤرخين يشككون فى الخطبة التى ألقاها طارق بين جنوده وكذلك ما يتعلق بحرق سفنه.
جهز موسى بن نصير جيشًا من العرب والبربر يبلغ سبعة آلاف مقاتل، وأسند قيادته إلى طارق بن زياد لفتح الأندلس.