يبدو أن تراجع الإنتاج الدرامى الخاص بالأعمال التاريخية القديمة، دفع القائمين على ماسبيرو دراما، إلى الإفراج عن كنوز التليفزيون المصرى الخاصة بالإنتاج الدرامى التاريخى والدينى..
لا يوجد المزيد من البيانات.