لمحمد الماغوط، الشاعر السورى الراحل، منزلة كبيرة، تزداد يومًا بعد يوم، لأنه كان عنوانًا للنقاء والموهبة معًا.. فى اللحظات المربكة يطل برأسه يعلق على الأحداث، لم يكن مشغولًا بالريادة ولا المجد
لا يوجد المزيد من البيانات.