" أنا مؤلف هذه الرواية" قد تجذبك تلك اليافطة العابرة التي رفعها "رمضان" بائع الكتب المتجول داخل أحد ارصفة مترو الأنفاق، ولكن وراء تلك اليافطة رحلة معاناة لشخص ألقى به أشقاؤه
بابتسامة تخفى وراءها رحلة طويلة من المعاناة، يتجول رمضان محمد إبراهيم، بمترو الأنفاق، كأنه يتجول بين ندوات وأجنحة معرض الكتاب، ممسكا بيديه روايته التي ألفها أخيرا "رمضان فوق البركان".