نظم أتحاد طلاب جامعة سوهاج، حملة للتبرع بالدم على مدار 4 أيام استهدفت طلاب الجامعة فى مقراتها الثلاث، لجمع أكبر عدد من أكياس الدم لصالح المستشفى الجامعى، صرح بذلك الدكتور أحمد عزيز رئيس جامعة سوهاج.
5 أمراض شائعة بين المصريين، تصيب الجهاز الهضمى فى مقتل، وأغلب هذه الأمراض يحتاج إلى فترات علاج طويلة ورعاية مكثفة، رغم أنها تبدو عادية ومحتملة.<br>
العيادات الشعبية هى «الجوكر» فى «سوق الطب فى مصر» من حيث العدد والنسبة والتأثير، فهى تنتشر فى مختلف أحياء الجمهورية، بدعوى أنها تعالج الفقراء بأثمان زهيدة من خمسة إلى 10 جنيهات غالبا، وتصف للمرضى أدوية رخيصة الثمن، لدرجة أن بعض الأطباء يفتحون عيادات فى الأحياء الشعبية وعيادات أخرى فى أحياء راقية.
بتعمل دماغك إزاى؟ أو بمعنى أصح: إيه العادة او الكيف أو المزاج الذى لا يمكنك الاستغناء عنه فى يومك. <br>
لم يعد الخطر كامنا فى التنظيمات السرية اليسارية لأن اليسار لم يعد موجودا، ولا فى الإخوان المسلمين لأنهم مشغولون بأنفسهم ومشاكلهم الفكرية والتنظيمية، الخطر كما تقول التقارير الأمنية الخاصة ببعض القضايا الأخيرة موجود فى كل شارع وكل حارة وكل أتوبيس وعربة قطار أو مترو.<br>
لم يكتف الدكتور أحمد عكاشة، أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس، بتحليل جذور المشكلات الطائفية فى مصر، بل بادر بكتابة روشتة خاصة لعلاج كل هذه المشكلات، وإعادة ترسيخ مبدأ المواطنة بوصفها- فى رأيه- تعنى المساواة بين الأقباط والمسلمين أمام قانون البلد الذى يعيش فيه الجميع.
«الدرايف، والديكا، والأكوابويز، والساستانون، والبولينون، والكلين بترول» هذه أسماء لمنشطات وهرمونات يستخدمها لاعبو كمال الأجسام لتكوين العضلات بصورة أسرع وبشكل أكبر من الطبيعى، بالإضافة لمنحهم قوة خارقة تزيد على قوتهم الحقيقية.
فى إحدى حلقات برنامج «الشريعة والحياة» الذى تعرضه قناة الجزيرة، اتصل مواطن مصرى بفضيلة الشيخ يوسف القرضاوى، وقال له: «يا فضيلة الشيخ ما حكم الدين فى زوجتى التى تتطاول علىّ كلما نشب بيننا خلاف لدرجة أنها تمد يدها علىّ وتضربنى؟».<br> الشيخ القرضاوى لم يتمالك نفسه.
عقدة الخواجة مازالت مسيطرة على عقلية المصريين ليس فقط فى الملابس والسيارات المستوردة والسلع الغذائية بأشكالها وأنواعها، بل وصلت وتوغلت وتمكنت حتى بات الطبيب المصرى منعدم الخبرة والكفاءة وتحول الطبيب الأجنبى (الخواجة) إلى سوبر مان، وأصبح السفر للعلاج بالخارج هو حلم كل مريض مصرى.
بحكم القانون يجب على حضرتك إذا كنت مقبلاً على الزواج أن تجرى عدداً من الفحوصات الطبية كشرط لإتمام عقد القران.
هل أنت مصرى؟ كم وزنك؟ وما طولك؟ وهل هما متناسبان؟ احسب قياساتك براحتك، لكن اعلم أنك كمصرى متهم بالسمنة والإهمال فيما يتعلق بالجمال، وبأن جيناتك الوراثية تدفعك دفعا لأن تكون بدينا وتخينا بكرش وثديين وأرداف وأجناب، وأنك تحمل جسدك كعبء تجرجره وراءك فى خروجك ودخولك، وتتمنى لو أمكنك أن تتركه فى البيت وتخرج بدونه، وأنك لا تمارس الرياضة إطلاقا، وأنه لا يهتم بالجمال سوى بعض الفنانين والأغنياء فقط.
المرض ليس من صنع الإنسان، والطبيعى أن تكون النظرة إلى المريض، أياً كان مرضه، نظرة طبيعية تحمل قدراً من التعاطف أو على الأقل التفهم، لكن هناك بعض الأمراض يخجل منها صاحبها، ويتعامل معها المجتمع كأنها أمراض مخجلة، برغم أن صاحبها يستحق التعاطف أكثر من غيره.
الشتاء فى مصر أعلن عن غضبه مبكراً، حتى إن كثيراً من المصريين لم يتوقعوا هذه الأحوال الطقسية السيئة التى تعرضنا لها خلال الأيام القليلة الماضية، والتى قد نتعرض لها فى أى وقت.. ولكن هل تؤثر هذه العاصفة الترابية علينا.
صديقى المسلم، هل تكره عيدى الميلاد والقيامة المجيدين، وحد الزعف وعيد الغطاس وحد الشعانين؟ هل تشعر بارتكاريا حين تذيع القناة الثانية قداس الأحد؟ هل تتوتر حين تقلب قنوات التليفزيون بالريموت كونترول فتقابلك قناة مسيحية يجلس فيها قسيس يتكلم فى المسيحية؟ هل تقف لتسمعه ثم تسارع بالذهاب إلى قناة أخرى فتهدأ قليلا؟
13.8 % من إجمالى عدد الوفيات فى مصر عام 2030 سيموتون بسبب السرطان.<br> هذا أحدث رقم توقعه تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية بعدما رصدته فى تقرير لها عام 2005 بـ3, 11 % أى ما يساوى 42 ألف شخص يقتلهم السرطان سنويا.
أثارت حادثة هجوم سمكة القرش على أربعة سائحين، من أصل روسى، الذعر والفزع، لكون الهجوم حادثاً جديداً من نوعه، تشهده الشواطئ المصرية بجنوب سيناء.
حتى وقت قريب كانت قائمة الأطعمة والمطاعم المصرية تقتصر على أصناف معدودة تمثل الأطعمة المصرية، بدءا من الفول والطعمية والكشرى مرورا بالأسماك واللحوم بطرق محفوظة، والملوخية والمحشى.
واحد من كل 10 أطفال فى العالم مصاب بالسمنة، وهو ما يعنى وجود 155 مليون طفل بدين بدرجات مختلفة فى مدارس العالم سواء فى البلدان النامية أو المتقدمة على حد سواء.. كما تقول الإحصائيات.<br>
كثيرا ما ننسى أشياء بسيطة فى حياتنا اليومية، مثل أماكن وضع بعض المتعلقات الخاصة فنقول إننا مصابون بمرض ألزهايمر على سبيل المزاح.<br>
المراقب لما يحدث فى مصر الآن ستصيبه طوبة فى دماغه، أو سنجة فى وجهه أو مطواة فى بطنه، فالعنف والبلطجة هما اللغة السائدة فى مصر الآن، وإذا كانوا قديما يقولون: معاك قرش تسوى قرش، فاللائق حاليا تعديل المثل إلى: «معاك سلاح تعيش مرتاح».
يحتاج نصف مليون مريض فى مصر لزراعة قرنية سليمة ليرى الدنيا.. وهناك آلاف من مرضى الكبد والكلى يحتاجون للتبرع، وقد يؤدى طول انتظار المريض إلى الموت كمداً، أما المرضى الذين يحتاجون السفر للخارج، فربما تعوق التكاليف المادية الباهظة سفرهم، وأمام هذه الحالة تأتى أهمية تبرع المتوفى بأعضائه وهى الحالة التى ينظمها القانون حاليا.
كان لى صديق فيلسوف، بأقوال المرشحين فى مجلس الشعب شغوف، سألته يوماً: كيف ترى حال أصدقائنا الطامحين إلى الحصانة؟ فأجابنى بقوله: هل تذكر النكتة الشهيرة التى تجعلك تموت من الضحك من فرط سخافتها، التى تقول: «مرة واحد راح للبقال وقاله هات بربع جنيه حلاوة، فقاله معنديش، وهو عنده جوّه».م
«عملية تصغير المعدة»، كثيرا ما تراود هذه الفكرة من يقدم على إنقاص وزنه دون أن يكون على دراية كاملة بكل ما يتعلق بهذه العملية التى «يجب ألا نفكر فيها إلا فى حالات معينة مثل أن يصل معامل كتلة الجسم إلى أكثر من 40 وتتم معرفة هذا المعامل عن طريق قسمة الوزن بالكيلو جرام على مربع الطول بالمتر» كما يقول الدكتور محمد أبوالغيط.
«العودة إلى طعام الأجداد» هذا هو الشعار الذى انتشر فى السنوات الأخيرة فى إطار البحث فى الطبيعة عن بديل للمواد الكيميائية والمبيدات التى يتم وضعها على المحاصيل الزراعية والهرمونات التى يتم إعطاؤها للحيوانات للتسمين وزيادة الإنتاج من اللبن، مما يؤدى إلى الإصابة بالأمراض والسمنة.
كل سنة ومصر طيبة، ولا تنس أن تخرج محفظتك وتعطى مصر عيدية وأنت تبوسها من جبينها وتقول لها: عيد سعيد، وبدلا من أن تسألنى أسئلة محرجة من نوعية: »هو جبين مصر فين؟» افتح التليفزيون واسمع أغنية: «أهلا أهلا بالعيد، مرحب مرحب بالعيد.
حافظ على صحتك.. شعار يجب أن يرفعه كل الرجال خاصة عندما يقتربون من سن الخمسين، فأمراض ما بعد الخمسين متعددة وأكثرها انتشارا أمراض البروستاتا، وهناك اعتقاد خاطئ بأن الرغبة هى مقياس الصحة الجنسية، لكن الحقيقة تخبرنا بها الأبحاث العلمية التى تشير إلى أن الرجل معرض للإصابة بأمراض البروستاتا فى أى سن.
بمناسبة عيد الحب أقدم إلى مصر دبدوبا أحمر فى علبة مخملية، وكارتا عليه سهم يخترق قلبا، أكتب الحرف الأول من اسمى فى أوله والحرف الأول من اسمها فى آخره.
مع قدوم فصل الشتاء تتوقع الأمهات قائمة من الأمراض قد تصيب أبناءهن، وتبدأ فى اتخاذ الإجراءات الوقائية حتى لا يصاب أولادهن بأى من هذه الأمراض، خاصة مع ازدحام الفصول وانتشار التلوث فى الجو والأمراض فى الفصول، وأيضا بعد قائمة طويلة من الأمراض التى أصبحت منتشرة فى السنوات الخمس الأخيرة من أنفلونزا الطيور ثم أنفلونزا الخنازير إلى التهاب ملتحمة العين الأخير الذى أصاب أولياء الأمور بحالة من الخوف الشديد.
فى الأربعينيات تستقر الحياة، ويبدأ الإنسان فى جنى ثمار ما زرعه فى بدايات شبابه، ومع هذه الثمار فإن الإنسان الذى يبلغ الأربعين مطالب بالبحث والتدقيق فى أن يكشف الأمراض التى يتعرض لها فى هذه السن.. فما هى هذه الأمراض؟<br>
خمسة مشاهد قدرية وقاسية حددت مصير محمد أحمد وسطرت أولى خطوات رحلته الطويلة التى انتهت فى إيطاليا ليصبح أول مذيع مصرى يذيع النشرة بالعربية فيها.
فى يوم غير معلوم ضمن أيامى غير المعلومة، أخذتنى قدماى إلى عم نوفل البقال، مستهدفاً كسر ملل انتظار أول الشهر، وطامعاً فى نفحة من نفحاته القليلة بقطعة حلاوة أو جبنة تسد نفسى عن الغذاء، فأضمن بذلك وجبة عشاء.. فالبورد فى بيتنا حدوده القصوى وجبتان فى أحسن الأحوال.
حسين على، بائع الكتب، يتحدى الإنترنت ويرى أن الكتاب سيظل هو مصدر الثقافة الأول للإنسان بالرغم من انتشار الوسائل الحديثة التى تجد رواجا كبيرا بين الناس، ويقول «عرفنا القراءة من خلال الكتاب واعتدنا عليها هكذا منذ قديم الأزل».
«التعليم الصناعى أفضل مائة مرة من التعليم العالى» هكذا وصف خالد مصطفى التعليم الصناعى، وأكد أنه قادر على تخريج عباقرة على عكس التعليم العالى الذى تراه الأغلبية الأفضل.<br>
الصدفة كانت وراء ممارسته الرياضة بعد أن رآه صديق والده أثناء عمله فى الكويت ليشدد عليه قائلا: «إنت لازم تلعب مصارعة، مرونة جسمك وقوة عضلاتك ستحولك إلى أحد أبطال هذه اللعبة».. حولت هذه الكلمات حياة عبدالرحمن ابن الـ15 عاما القاطن فى أحد أحياء الإسماعيلية وخرج من دائرة الإهمال التى تحيط بمواهب آلاف الأطفال المصريين.
لوحات زخرفية تسرق عينك ووجدانك.. وإذا بحثت عن مبدعها فسوف يتجه المنطق بذهنك إلى عجوز صاحب خبرات نادرة مسؤولة عن هذا الإبداع.
وجهه يحمل معانى من الماضى يفتقدها الحاضر وابتسامته تحمل معانى مختلفة عن البهجة لما تعكسه من هموم.. يجلس وراء كومة من الأحذية المستعملة هى كل رأسمال تجارته التى يتمسك بها رغم اندثارها.
بنوتة رقيقة عمرها 12 عاما، عازفة كمان وبطلة العديد من حفلات الأوبرا، تعشق الموسيقى والأنغام والإيقاعات الأوروبية والشرقية، وفى غاية الحب والالتزام بدينها الإسلامى، وتربيتها اتجهت بها إلى المحافظة على القيم والمبادئ والأخلاق، وغرست فى نفسها قيمة الإنجاز والنجاح وإصرارها على الدوام على التحصيل الأكاديمى.
اعتاد على سماع العود منذ صغره، حتى أدرك أنه لا يستطيع الاستغناء عنه، منحته ثقة أهله وتشجيعه على ممارسة هواياته الحافز على الاستقلال بنفسه واتخاذ قراراته.<br>
اسمى وصفتى وحالى مسروق بن مسروق.. أنتمى إلى أعرق عائلات مصر وأكثرها ثباتاً على الحال.. فأبى وجدى وجدود جدى كلهم مسروقون..أروى لكم وقائع يومياتى التى أعيشها حاملا خبرة مئات السنين من صبر «مسروق» على ما يراه «مكتوب».<br>
وسط حالة من الانغماس الروحانى، وفى حالة تشابه الوجد الصوفى، يدور عم «جمال محمود» بصاجاته النحاسية رافعاً وجهه إلى السماء متأملا فى خلق الكون، ذاكراً الله وحده وليس شيئاً سواه، ويمسك الرشيق الذى تجاوز الستين من عمره الصاجات عازفا بها مع فرقة على مبارك للفنون الشعبية بمدينة المنصورة.