هذا هو وجه أمريكا الحقيقى بدون رتوش ومكياج، هذا هو وجهها المكشوف السافر، الذى لا قيم له ولا قيمة، وفى تلك المرحلة تظهر الولايات المتحدة الأمريكية على طبيعتها الحقيقية، فهى دولة تمارس الإجرام والقتل والإبادة على مدار تاريخها
كثيرة هي الأفكار والأحلام العظيمة، قليل منها الذى يمكن تمريره في عقول الموظفين والإدارات والمؤسسات، ومن بين تلك الأحلام التي يتمناها أهل الصناعة في مصر والمصنعين المصريين
في تلك الزاوية اليومية على موقع اليوم السابع، نحاول من وقت لآخر طرح بعض الشكاوى الواردة إلينا من المتابعين والأصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعى، وننقل صوت المواطنين للجهات المسئولة بكل أمانة وصدق.
" معا نبنى مستقبلا مستداما".. هكذا أعلن الدكتور مصطفى مدبولى الخطوط العريضة للحكومة الجديدة، والتي تحدث حولها على مدار 50 دقيقة تقريبا، ومن بين الخطوط الأساسية التي تنوى الحكومة تعزيزها هو طريق التواصل والبناء السياسى
قبل عدة أيام كنت أحضر حفل تكريم حملة تمرد بالحزب العربى الناصرى، مع عدد من قيادات حركة تمرد فى ضيافة الدكتور محمد أبو العلا
فوز الزمالك على النادى الأهلى، أو العكس، لا يمكن مقارنته بالتاريخ، فكل فوز هو بطولة في حد ذاته، وكل مباراة لها شأنها وتاريخها ووضعها، وكل تمريرة و كل حركة في الملعب يحتفظ بها التاريخ الكروى وتستمر.
في نهاية إحدى مهمات العمل، تجمع الأصدقاء حول " السبورة" أو " البورد" ليسجل كلا منا كلمة حول تلك المهمة التي شاركنا فيها، فوجدتنى أكتب بكل سهولة تلك العبارة التي أحبها وأذكرها دائما " صاحب المضمون يعيش"،
خلال رحلة من الونس والسعادة والنوستالجيا، استمعنا واستمتعنا فيها بأغنية "جانا العيد" للفنانة القديرة صفاء أبو السعود ، وفي حضور رئيس الجمهورية، الرئيس عبد الفتاح السيسى، استعدنا معها ذكريات الطفولة.
خلال ما يقرب من 6 شهور مضت، ومنذ اندلاع الحرب على غزة، ومتابعتى لتطورات الأوضاع بشكل لحظى، خاصة مع انطلاق برنامج مسرح العمليات على تلفزيون اليوم السابع، والتي قاربت حلقاته 100 حلقة، نصفها على الأقل تحت مسمى " مسرح العمليات"
يحتفل المصريون بذكرى الانتصار التاريخى على العدو الإسرائيلي في حرب أكتوبر 1973، والموافق العاشر من رمضان 1393، وهى الهزيمة الكبرى التي تلقتها إسرائيل من مصر.
19 مارس 1989 ذلك اليوم الذى عاد فيه آخر شبر لجمهورية مصر العربية، وعادت فيها السيادة الوطنية الكاملة على آخر متر في مصر، وهو اليوم الذى رفع فيه العلم المصرى.
فى تلك "القعدات" التى تسعد فيها، ولها ريحة وطعم وشعور لا يمكن وصفه، في تلك الجلسات أو اللحظات التي تطمئن فيها لصحبة يجب أن تتمسك بها
لا يعلو هدفا لدى أي منتج أو شركة عن هدف إرضاء المواطنين والعملاء، فمبالنا بأن ذلك الهدف والرضاء هو فرحة ملايين الأسر وطمأنتهم، فهل هناك أعظم من ذلك.
"جابت جوان وش السلندر" مصطلح يعرفه سائقى السيارات، ويطلق على السيارة حينما يختلط ماء التبريد فيها بالزيت مما يؤثر في محرك السيارة في النهاية وقد يفقد قائد السيارة سيارته في لحظة
لا أعلم هذا السر الذى ربط الصورة الذهنية في مخيلتى بين العلاقة بين الولايات المتحدة الأمريكية ودولة الاحتلال الاسرائيلى، وبين أغنية الفنانة الراحلة سعاد حسنى " صغيرة على الحب".
يبدوا أن خطة الاحتلال الاسرائيلى تتطور يوميا للتعامل مع مجريات قطاع غزة، وذلك لاعتقادهم قبل شهر أن الحرب ستنتهى سريعا، غير أنهم يتورطون يوميا في خسائر اقتصادية وعسكرية كبيرة للغاية.
قبل يومين حضرت مناقشة رسالة دكتوراه للزميلة العزيزة شيريهان المنيرى، سكرتير التحرير بمؤسسة اليوم السابع، والتي جاءت حول دور الدبلوماسية العامة الرقمية
تلك الصرخات والآلام والدماء والدمار، تؤكد أن المشهد في غزة يحتاج للقدرة الإلهية النافذة على البشر، فلا حدود للقدرة البشرية مهما بلغ بها العلم والتعامل أن تدرك تعقيدات القضية الوطنية في غزة
فى واقعة طريفة بكتاب هوامش المقريزى للكاتب الراحل صلاح عيسى، وهو من أفضل الكتاب المصريين الذين تناولوا التاريخ فى شكل روائي، ذكر قصة حدثت فى العصر الفاطمى.
كنت في زيارة أمس السبت لمشروع توشكى بجنوب غرب مصر ، وهو المشروع الذى يمكن الاعتماد عليه بشكل كبير في الفترة المقبلة خاصة في ملف الأمن الغذائي.