أمر نابليون بونابرت قائد الاحتلال الفرنسى لمصر، منذ قدومه على رأس حملته فى يوليو 1798 بإقامة الاحتفالات بالمولد النبوى الشريف
كانت الساعة بعد الثامنة بقليل مساء 22 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1948، حين سجلت الوثائق الرسمية للقيادة المصرية أول حرف فى قصة استشهاد البطل أحمد عبدالعزيز على أرض فلسطين.
تسرب وباء الكوليرا إلى قرية موشا بأسيوط فى 25 مايو 1902، فمنعت الحكومة دخولها والخروج منها، لكن الوباء تسرب إلى البلاد المجاورة، حسبما يذكر الدكتور نجيب محفوظ، أحد رواد الطب بمصر فى مذكراته «حياة طبيب»، وكان من الأطباء الذين سافروا إلى «موشا»، ووضع خطة علاج الوباء فيها.
لفت نظر الزعيم سعد زغلول مقال بعنوان «الإمامة الكبرى أو الخلافة»، فانفتحت شهيته للحديث مع سكرتيره محمد إبراهيم الجزيرى حول رأيه فى كتاب «الإسلام وأصول الحكم» للشيخ على عبدالرازق.
سعى نابليون بونابرت إلى كسب قلوب المصريين بكل الوسائل، بعد قدومه علي رأس الحملة الفرنسية لاحتلال مصر في عام 1798، ومن الوسائل
كانت الساعة الثانية عشرة ظهر 16 أغسطس، مثل هذا اليوم، عام 1956 حين بدأ افتتاح مؤتمر لندن الذى دعا إليه رئيس الوزراء البريطانى انتونى إيدن، للحشد الدولى ضد قرار جمال عبدالناصر بتأميم شركة قناة السويس
ذهب موشى ديان، وزير الدفاع الإسرائيلى، ومعه رئيس الأركان «بارليف»، ومدير وزارة الخارجية، إلى مقر كبير المراقبين الدوليين، فى مظاهرة لتسليم احتجاج على مسألة «الصواريخ المصرية»، حسبما تذكر «الأهرام» يوم 15 أغسطس 1970.
حمل الأب «على أفندى محمد» طفله فور ولادته، وراح يتمتم لنفسه ولمن يقفون حوله، قائلا: رغم أننى لم أرزق ببنات إلا أن هاتفا فى أعماقى يقول لى إنه ليس عاديا، ولقد سميت أخاه «عليا» ترى ماذا أسميه.
واصلت القاهرة أفراحها فى يوم 13 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1896، وكان اليوم الثانى لبدء تسيير أول مركبة ترام كهربائى فى تاريخ مصر، وكان الحدث ثورة حضارية جعلت حال مصر قبله غير حالها بعده.
فكر جمال عبدالناصر فى الذهاب إلى لندن لحضور المؤتمر الذى دعت إليه الحكومة البريطانية، برئاسة أنتونى إيدن، لمناقشة قضية شركة قناة السويس بعد تأميمها يوم 26 يوليو 1956، لكنه عدل عن قراره، وكان لتفكيره بالذهاب ثم عدوله عنه قصة تحمل كثيرا من الأسرار.
توقف الدكتور محمد حسين هيكل باشا، رئيس مجلس الشيوخ المصرى، فى العاصمة الفرنسية باريس أثناء عودته من العاصمة الإيرلندية، دبلن
طرق باب غرفة الطالب طه حسين، بين الساعة السادسة والسابعة مساء 12 مايو 1915، بمدينة «مونبيليه» الفرنسية
كان الرئيس الأمريكى جورج بوش «الأب» على شاشات التليفزيون الساعة التاسعة صباحا بتوقيت واشنطن يوم 8 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1990، وفى نفس الوقت تقريبا الساعة الثالثة مساء بتوقيت القاهرة.
جاء متعهد الحفلات، صديق أحمد، إلى المطرب الجديد عبدالحليم حافظ فى الإسكندرية ليقول له إنه يقيم حفلات كبيرة فى المسرح القومى بالإسكندرية، ويرغب فى تقديمه على هذا المسرح.
دق جرس التليفون عند مكتب وزير الأوقاف الأستاذ على عبدالرازق فى 4 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1948، وكان المتحدث هو نجيب سالم، ناظر الخاصة الملكية، وفقا للكاتب الصحفى أحمد بهاء الدين فى كتابه «فاروق ملكا»، مضيفا: «قال سالم إن نطقا ملكيا ساميا من الملك فاروق بضم وقف إسماعيل إلى الأوقاف التى تديرها الخاصة الملكية».
وجدت روايات أديب نوبل وسيد الرواية العربية نجيب محفوظ طريقها إلى السينما، دون أن يسعى إليها، وتعلم كتابة السيناريو بالصدفة
أعطى مجلس البلاط الملكى مهلة للملكة نازلى، والدة الملك فاروق، للمثول أمامه يوم 31 يوليو، مثل هذا اليوم، 1950، لكنها لم تحضر، فاعتمد قراراته السابقة، وكانت هى الأعنف فى حياة الملكة، وأقوى فصول المأساة فى علاقة الملك بأمه، والأهم أنها بلغت الذروة فى السمعة السيئة للعائلة المالكة أمام الشعب المصرى.
احتل الجيش المصرى، بقيادة إبراهيم باشا، مدينة بيلان جنوبى إسكندرونة، وخفقت عليها أعلام النصر، وذلك بعد الانتصار على الجيش العثمانى فى معركة دامت ثلاث ساعات، فقد العثمانيون فيها نحو 2500 قتيل وجريح.
سافر الفريق سعد الدين الشاذلى إلى لندن، يوم 13 مايو عام 1974، لاستلام عمله سفيرا لمصر فى بريطانيا بقرار من الرئيس أنور السادات، أصدره فى شهر ديسمبر 1973 بعد أسابيع قليلة من انتصارات الجيش المصرى على إسرائيل فى حرب أكتوبر 1973، وكان الشاذلى رئيسا لأركان حرب القوات المسلحة خلال الحرب.
تجول الكاتب الكبير لويس جريس فى جنوب مصر لاكتشاف المواهب لتقديمها فى مجلة «صباح الخير» تحت عنوان «المعذبون بالفن»